أرقام أممية ليست مبشرة عن اليمن: العملة فقدت 26% من قيمتها و 64% من الأسر غير قادرة على توفير احتياجاتها وزارة المالية تعطي وعدا بصرف المرتبات المتأخرة للموظفين النازحين هذا الأسبوع والملتقى يتوعد بالتصعيد في حال التسويف الشرع يكشف موعد اجراء الإنتخابات الرئاسية في سوريا القائمة النهائية لمنتخب الشباب في بطولة كأس آسيا التي تنطلق بعد أيام أغلى 10 صفقات شتوية فى تاريخ مانشستر سيتى.. عمر مرموش بالصدارة رونالدو يقود النصر السعودي لاكتساح الوصل الإماراتي الصين تعلن الرد على امويكا وتفرض رسوم جمركية لمواجهة تحركات ترمب احمد الشرع يكشف عن ثاني دولة في محطاته الخارجية بعد السعودية مشروع مسام ينتزع 732 لغمًا في اليمن خلال 7 أيام لأكثر من 100 عام.. إنتاج الملح يواصل دعم اقتصاد عدن
. فرنسا اليوم تخرج من عبائتها الدبلوماسية في علاقاتها مع الشرق الاسلامي لتلعب ادوارا اخرى تعيدها الى مربع الخمسينات،،
. المشهد اليوم وردة الفعل الفرنسية العنيفة إزاء التفجيرات تشير الى ان فرنسا اليوم ليست فرنسا كما كانت قبل شارلي إيبدو،،
. الحضور الرسمي الرفيع لخمسين من زعماء أوروبا والعالم في مظاهرات الاحد كان ملفتا ويجب ان يقرأ جيدا دون عنتريات،،
. الرئيس الفرنسي فرانسوا اولاند في مظاهرات الاحد حصل على تفويض شعبي مفتوح وتأييد اوروبي ودولي في مواجهة الارهاب،،
. التسريبات والايحاءات تشير الى وجود ترتيبات امنية ودفاعية فرنسية محلية وخارجية تلوح في الافق، ربما تكون هي الاقسى،،
. تشديدات ومضايقات موجعة لن تخلو من الاهداف العشوائية، اول ضحاياها السكان المحليين المنحدرين من أصول اسلامية،،
. تجفيف منابع الإرهاب والضربات الاستباقية معزوفة أمريكية ربما يستخدمها الفرنسيون اليوم كذريعة للتدخل في بلدان اخرى،،
. القوة الناعمة لفرنسا داخل دهاليز السياسة والقرار في العالمين العربي والاسلامي يسهل عليها تمرير مشاريع تغييرية جديدة في المنطقة،،
. غياب الدبلوماسية العربية والاسلامية، سوف يزيد من تمدد منظمات الكراهية المناوئة للتواجد الاسلامي في فرنسا واوربا،،
. من وجهة النظر الفرنسية، فرنسا ليست عاجزة وتمتلك الحق في حماية نفسها والدفاع عن أراضيها والحفاظ على مواطنيها،،
. من وجهة النظر الاخرى، ما حدث كان دفاعا عن الرسول، ومظاهرات اليوم ليست الا مؤامرة صليبية على الاسلام والمسلمين،،