حيث الانسان.. برنامج يصنع الحياة ويقود للمستقبل.. مجمع بلقيس التعليمي تجربة تعليمية فتحت أبواب الأمل للآلاف من الطلاب والطالبات بمحافظة تعز
يطرح تساؤلات أكثر مما يقدم إجابات والعراق منعت عرضه.. مؤلف مسلسل ''معاوية'' يرد على المنتقدين وهذا ما قاله
النشرة الجوية: توقعات بهطول أمطار متفرقة
دبلوماسية البذلات: هل أشعل قميص زيلينسكي الخلاف مع ترمب؟
البنك المركزي اليمني يوجه تحذيراً جديداً للأفراد والتجار وأصحاب الشركات والمؤسسات
قبل السحور- إليك فوائد تناول صفار البيض
الإفطار على هذه المشروبات ضروري وهام - احرص على تناولها
فوائد صحية مذهلة لم تكن تعرفها من قبل في تناول شمع العسل
مصر تكشف عن استراتيجية جديدة و اللمسات النهائية لخطة إعمار غزة قبل انعقاد القمة العربية
صحيفة مشهورة تكشف عن حرب غير معلنة بين فرنسا والجزائر
ماتعرضت له لألوية الحماية الرئاسية خلال اليومين الماضيين اثناء خروجها لمساندة أبناء الضالع من تآمر ونصب افخاخ من قبل الحزام الأمني التابع للمجلس الانتقالي الاماراتي، واجبارها على العودة لثكناتها، لهو خير دليل يوضح سبب تراجع جبهات الضالع وتقدم الحوثيين فيها.
بل التصرف هذا لم يكن غريباً من قبل عناصر المجلس الانتقالي الاماراتي، فالتنسيق بينها وبين الحوثيين بات واضحاً وجلياً، واصبح المقاومون من أبناء الضالع والمحافظات الجنوبية حينما يذهبوا إلى جبهات القتال للدفاع عن قراهم ومدنهم من الحوثيين، يذهبوا خلسة لكي لاتكتشفهم عناصر الانتقالي فتُلقى القبض عليهم.
ولن تقف الامور عند هذا الحد، بل التصعيد سيبقى سيد الموقف وأصبحت عناصر المجلس الانتقالي تُهيئ الارض لتقدم جديد الحوثيين في ارض الجنوب خصوصاً إذا ما حاولت الشرعية التقدم خطوة جديدة في استعادة مؤسسات الدولة.
المهم اي تقدم جديد الحوثيين في الجنوب لاسمح الله، فليعرف الجميع أنه ليس بقوة الحوثيين، وانما بفعل قوات الحزام الأمني التابعة للمجلس الانتقالي.
واتمنى من الإخوة الجنوبيين أن يعرفوا جيداً من يسعى لتسليم بلادهم للحوثيين بالمجان. أما قوات الحوثيين في حقيقة الأمر أصبحت عاجزة عن الحفاظ عن مواقها، ولولا سيدهم الكبير مارتن غريفت الحامي والحافظ لهم لاصبحوا في خبر كان.