قوات الدعم السريع تغتال عميد كلية الشريعة والقانون بجامعة الفاشر و13 آخرين بمناسبة اليوم العالمي للتعليم محافظة مأرب تحيي ملتقا تربويا لحماية الأجيال من خرافات السلالة في لقاء مع السفير الأمريكي.. البركاني يطالب واشنطن تغيير طريقة تعاطيها مع قضية اليمن حوادث يناير المرورية تودي بحياة وإصابة نحو 380 شخصًا.. إليكم أبرز 7 أسباب الكشف عن الوجهة الجديدة للرئيس السوري أحمد الشرع بعد السعودية ملف دعم الحكومة اليمنية على طاولة مؤتمر لسفراء الإتحاد الأوروبي ينطلق اليوم في بروكسل جهاز مكافحة الإرهاب في عدن بقيادة شلال شايع يفرض شروط واجراءات جديدة ورسوم مالية على جميع واردات الموانئ طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية جهاز مكافحة الإرهاب يطبق إجراءات رقابية ورسوم جديدة على الواردات البحرية في عدن تقرير حقوقي يكشف جرائم الحملة العسكرية الحوثية في حنكة آل مسعود تعد من أسوأ الجرائم في تاريخ اليمن
عمليات تكبير المؤخرة شائعة للغاية في البرازيل لدرجة أنها توصف في أماكن أخرى بـ”رفع المؤخرة على الطريقة البرازيلية” . وفي أرض كارنفال ريو، تلفت المؤخرات الانتباه أكثر من الثدي ، بحسب الطبيب تورستن كانتلهارت، وهو متخصص في الجراحات التجميلية.
تجرى عمليات تكبير المؤخرة في الكثير من العيادات والمراكز الطبية الخاصة في دول أخرى أيضا. ولكنها ليست من دون مخاطر وليست رخيصة أيضا.
ويوضح الطبيب ماركوس كلوبل وهو جراح تجميل في ميونخ أن هناك طريقة للحصول على مؤخرة أكبر ومشدودة أكثر عبر نقل الدهون.
ويتم أخذ الدهون الزائدة، مثلا من الأرداف الخارجية للمريض، وتنقيتها لإزالة كل شيء عدا خلايا الدهون الصحية ثم تحقن في المؤخرة. وتجرى العملية تحت تخدير كامل وتستغرق عدة ساعات.
ويقول كانتلهارت، رئيس الرابطة الألمانية للجراحات التجميلية: “تشمل الآثار الجانبية المحتملة التورم والأورام الدموية والألم الناجم عن الضغط والدمامل والعدوى والانسداد الدهني”. يحدث الألم أساسا في المكان الذي جرى فيه استخلاص الدهون.
وعلى حسب حجم العملية، يبلغ إجراء نقل الدهون في ألمانيا نحو 3500 يورو (نحو 4100 دولار أمريكي) أو أكثر، بحسب كلوبل.
غير أنه لا يتطلب الحصول على مؤخرة كبيرة ومشدودة الخضوع لجراحة. فممارسة التمارين أرخص بكثير وليس له آثار جانبية غير مرغوبة. وتنصح فالري بورنشتورم، مؤسسة النادي الرياضي الألماني “ميسز سبورتي”، بتمارين التقوية.
إلا أنها تقول إنها ليست فكرة جيدة ممارسة تمارين خاصة بالمؤخرة فحسب، نظرا لأنه يجب التعامل مع النصف السفلي من الجسم كوحدة. وتشير بورنشتورم إلى تمارين التقوية الشاملة أو إلى مزيج من التمارين على أجهزة المقاومة واليوجا التي تقوي عضلات الجذع.