آخر الاخبار

مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟ أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة التداعيات الاقتصادية لتصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية.. دراسة بحثية لمركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية من خلفه علم اليمن وصورة العليمي.. عيدروس الزبيدي يصدر توجيهات بشأن قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية تركيا تمنع مشاركة إسرائيل في المناورات السنوية لحلف الناتو

أهداف الثورة الأخيرة
بقلم/ محمود العتمي
نشر منذ: 10 سنوات و 5 أشهر و يومين
الإثنين 06 أكتوبر-تشرين الأول 2014 03:21 م

الهدف الأول :الانتقام من ثوار ثورة 11فبراير الذين كان لهم الدور البارز في نجاحها اذا لم يكن فشلها ومحاولة استرد داما اخذ منهم من كرسي الحكم والعودة الى الواجهة ومحاربة إفشال اي تسلق إخواني الى كراسي الحكم البارزة والفعالة وهذا هو هدف علي عبدالله صالح والسعودية وبعض دول الخليج والدول الغربية ومن يناصرهم من الذين فقدو مصالحهم إبان ثورة 11فبراير والدليل على ذالك السقوط المخزي للجيش وتوجيه الضربات فقط على الجيش الذي يتبع مناصري الاخوان واستهداف منازل مناصري الثورة الشبابية فقط آي كانوا فبالرغم من ان الفساد الذي ظهرت به حكومة الوفاق كان في الوزارات الذي تتبع حزب المؤتمر ولكن الإخوان في الثورة لم يقومون بالاعتداء عليها وعلى منازل وزرائها بعكس الوزارات الذي تتبع الإخوان أو الإصلاح بل أنهم قاموا بالاعتداء على منازل أناس ليس لهم في الحكومة شان بل كانوا من المنتقدين لسياستها وفسادها وكانت إعمالهم الدنيئة سببآ في فقدان الكثير من المؤيدين والمتعاطفين مع الحوثي

الهدف الثاني :. هو نشر الطائفية والمذهبية والتفرقة بين أوساط الشعب اليمني وعدم القبول بحكم الشوافع وبالأصح ألسنه وهذا هو هدف السيد عبد الملك الحوثي وإيران ومن يناصرهم من الزيود والشيعه والعلمانيين الذين لا يقبلون بسياسة الاخوان والدليل أنهم في حروبهم لم يستهدفون غير المساجد والمراكز الذي تنشر المذهب السني وبالأصح الشافعي وقيامهم بتغيير خطباء الجوامع المناهضين لهم هذا الهدف جعل من بعض الدول الذي دعمت الهدف الاول وهي الدول الخليجية تتراجع عن موقفها في اللحظات الاخيره وبدات تعلن موقف ضد التحرك الحوثي في العاصمة موقف هذه الدول ليس من اجل مصلحة الشعب اليمني لكنه خوفآ على مصالحهم وعلى امن دول الخليج بعد ان اعلنت طهران ان صنعاء هي رابع عاصمة تتبعها