آخر الاخبار

أبرز نجوم الدراما اليمنية في مسلسل جديد سالي حمادة ونبيل حزام ونبيل الآنسي في طريق إجباري على قناة بلقيس الفضائية قرار سعودي يتحول الى كارثة على مزارعي اليمن ..تكدس أكثر من 400 شاحنة محملة بالبصل في من الوديعة حماس تعلن بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف الحرب على غزة مسؤول سوري كبير من حقبة بشار الأسد يسلم نفسه للسلطات في دمشق ويعلن استعداده للحديث بشفافية الداخلية تعلن ضبط ''خلية حوثية'' كانت تسعى لزعزعة أمن واستقرار محافظة حضرموت شاهد.. أول ظهور علني لزوجة الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع تعيين قائد جديد لمهمة الإتحاد الأوروبي ''أسبيدس'' المكلفة بحماية السفن في البحر الأحمر أرقام أممية ليست مبشرة عن اليمن: العملة فقدت 26% من قيمتها و 64% من الأسر غير قادرة على توفير احتياجاتها وزارة المالية تعطي وعدا بصرف المرتبات المتأخرة للموظفين النازحين هذا الأسبوع والملتقى يتوعد بالتصعيد في حال التسويف الشرع يكشف موعد اجراء الإنتخابات الرئاسية في سوريا

الى الشرعية ... !!!
بقلم/ احمد الحمزي
نشر منذ: 8 سنوات و شهرين و 29 يوماً
السبت 05 نوفمبر-تشرين الثاني 2016 08:41 ص
الشرعية في تركيا ممثلة بالرئيس اردوغان يطالب وبقوة امريكا بتسليم زعيم الانقلاب الفاشل غولن ... وعندنا في اليمن زعيم الانقلاب يرفض وبقوة عودة الشرعية الى صنعاء ويطالب العالم بشرعنته وشيطنة الشرعية ... الانقلاب في تركيا فشل وانتهى واحبط وبقية الشرعية التركية وتهافتت الدول الكبرى تخطب ودها وتتبرا من الانقلابيين ... وفي اليمن الشرعية تكاد تفقد نفسها باداءها السياسي الضعيف داخليا وخارجيا وفي المقابل الانقلابيين ينشطون اداءهم السياسي الخارجي يكادون يشرعنون انفسهم ...
لتفق الرئاسة والحكومة من الغفوة التي اصيبت بها والذبول الذي ظهر عليها موخرا ...فالعالم لن يظل يدللها ويساندها الى ما لا نهاية ، خاصة وفي النفس هوى لدى اميركا وغيرها للانقلابيين والتعامل معهم كسلطة امر واقع وسلطة فرضة نفسها بعد اليأس من الشرعية اليمنية ممثلة بالرئيس هادي وحكومتة ...
محليا اداء الحكومة ضعيف جدا لا يرقى الى مستوى الوضع الذي لا يخفى على احد ترديه وسوئه وخطورته ... تحركها محدود ومحصور في اماكن معينه ... برودها وانحصارها انعكس سلبا على جبهات القتال، وكذلك اصيب المواطن اليمني الذي يتطلع لان تخلصه الشرعية من وضعه المزري ، بالاحباط ...
خارجيا هاهي انعكاسات الاداء السياسي السلبي للشرعية ظهرت بوادرها امميا في خارطة ولد الشيخ ... التي نصت على ابعاد رأس الشرعية وحكومتها وقيادتها العسكرية والتي لولا الخمول والتخاذل والتهاون ما تجرا ولد الشيخ ان يسلمها خارطة تنص على الغائها واقالتها..
ليدرك قادة الشرعية انهم لن يعوضوا ما خسروه بسبب اداءهم السلبي بالرفض لخارطة ولد الشيخ والتجييش الشعبي والرسمي لرفضها ... ولن تجدي البيانات الرافضه نفعا اذا لم يتبع ذلك تنشيط الاداء والتحرك الجاد بما يعيد للشرعية اعتبارها وقيمتها واحترامها محليا وعربيا واقليميا ودوليا ...

هادي أحمد هيجولد الشيخ لصالح من
هادي أحمد هيج
أنور العامريوكشف المستور
أنور العامري
مشاهدة المزيد