الأضخم في العالم.. الصين تبني مصنعاً للسيارات أكبر من مساحة سان فرانسيسكو
أمر مخيف يثير القلق في ليفربول.. صلاح أصيب بـ العمى
صفقة معادن موسعة تطل ثانية وفد أوكراني يتوجه إلى واشنطن ..تفاصيل
إسرائيل تكثف غاراتها شرق غزة.. وتقصف خيمة للصحفيين
الولايات المتحدة تستعد لشن عملية برية ضد الحوثيين
قرار أمريكي مفاجىء ومباشر يمس سوريا في الأمم المتحدة
عروش عمالقة التكنولوجيا تتهاوى.. خسائر فادحة بقيمة 23 مليار دولار لزوكربيرغ وبيزوس وماسك جراء رسوم ترامب
غارات أمريكية جديدة تستهدف مواقع مليشيا الحوثي وطائرات الاستطلاع والتجسس تجوب سماء محافظتي صنعاء وصعدة عاجل
تعميم لكل خطباء وأئمة المساجد والدعاة في اليمن .. وزارة الأوقاف والإرشاد دعو إلى إحياء سنة القنوت والدعاء لأهل غزة
عشر قواعد عسكرية أمريكية في المنطقة محيطة بإيران.. هل تجرؤ طهران على إغراق حاملات الطائرات الأمريكية في البحر الأحمر؟
قرأت في صحيفة التغيير مقالة بعنوان ( علي..مرحبا مجور) للأخ محمود شرف الدين وفيه ربط الكاتب كل أخطاء ومصائب الحكومة اليمنية باسم مجور الجد وليس رئيس الوزراء "علي" ربما لعدم إدراك الأخ الكاتب من هو مجور بالنسبة للعوالق أو لجهله بمعنى ومفهوم اسم العلم مجور لدى تلك القبائل والسبب يعود لاختلاف الثقافة..
بما أن الكاتب قد سمح لنفسه بتأويل اسم مجور وأعطى نصيب منه للجور فكنت أتمنى عليه أن يراعي اسم شرف الدين وان لا يتطرق لأسم جد بل يركز هجومه ونقده لشخص رئيس الوزراء واسمه "علي" وان لا يخيفه هذا الاسم طالما انه على ثقة بأن علي مجور هو سبب في كل مصائب اليمن ونحن كقراء سنعجب بأسلوبه في النقد الهادف أن كان كذلك..
لقد تحدث الكاتب عن رئيس الوزراء بأنه شخصية يتم تحريكه بالريموت كنترول فاقد للإرادة السياسية ولا يهتم إلا لراتبه ونثرياته وتذاكره وفي نفس الوقت اتهمه بأنه لم يعمل على تخفيف ألآم أبناء المحافظات الجنوبية التي ينتمي إليها رئيس الوزراء ولذلك اسأل كيف لشخص أنت تعلم بأنه مسلوب الإرادة السياسية وليس بيده قرار سياسي أن يعمل على ذلك.( هنا يتضح أن العيب في النظام السياسي كهرم تسلسلي للسلطات وليس في شخص).
نعم فالجميع يحترم المرحوم الدكتور فرج بن غانم ولا توجد مقارنة بين الاثنين ولكن يجب قبل ذلك أن نراعي فارق الزمن ولذلك أقول هل تضمن أن قدم رئيس الوزراء الحالي استقالته أن تقبل منه وهل ترى أن الوقت مناسب لأن يقدم على عمل كهذا ولخدمة من؟
فيما يتعلق باتهام رئيس الوزراء لمعارضة المشترك بأنها سبب في الفساد فهذا رأيه ورأي معظم المتابعين للساحة السياسية اليمنية وأنا منهم..
لقد أصبح وأمسى هدف اللقاء المشترك وشغله الشاغل هو الوصول إلى السلطة فقط وبأي وسيلة ميكافيلية وهذا واضح لكل ذو عقل أو بدون عقل تحت شعار إنقاذ الوطن ولا باس أن يتحالف مع الشيطان ( وهذا الحاصل بتحالف الاشتراكي والإصلاح_النقيضين). نعم من حق المشترك أن يحلم بالسلطة ولكننا كشعب آخر ما نحتاجه هو دموعهم التي تذرف بحرارة من اجلنا ولا داعي بأن أذكرك ما سيحصل أن قدر الله وتحقق حلم المشترك فجميعنا يدرك انه ومن أول يوم سيختلف الأخوة الأعداء ليس على السلطة فقط ولكن على أيدلوجية الموز والبيرة..فهل سيسمح للشعب أن يزرع ويأكل الموز أم انه منكر ولا يجوز وماذا عن البيرة ومصنعها!!؟
أخيرا أحب أن أقول بان المشترك وببث سمومه بين إفراد الشعب للوصول إلى أهدافه هو من جعل الشعب في المحافظات الجنوبية هنود وصومال وفي المحافظات الشمالية أتراك وفرس ولذلك لا يحتاج مجور لأن يجلب طلاب من الخارج لكي يتم تعليمهم من قبل أساتذة من بنجلادش فلا ضرورة لذلك طالما أن الجميع أجانب...!