آخر الاخبار

الحوثيون يبدأون عمليات الإتلاف ل13مليار من العملة المحلية ويفرضون تداول قرابة 30 مليار من العملة المنتهية وغير قابلة للتداول الإنساني محافظ تعز يدعو الى اليقظة والجاهزية لمواجهة التحديات الأمنية من أقاصي شرق اليمن بمحافظة المهرة.. حيث الانسان ينهي معاناة أكثر من 10 آلاف نسمة ويخفف عليهم خسائر الوقت والمال الشرعية تلوح مجددا بخيار الحرب وتتحدث عن الضرر الذي جاء من البحر الأحمر رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الإختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له الكشف عن الدور الأمريكي حول ابرام أكراد سوريا اتفاق مع الحكومة السورية ما هي الأسباب التي دفعت قسد والقيادة السورية لتوحيد الرؤى في إطار اتفاق تاريخي؟ عيدروس الزبيدي يدعو لاعتماد شبوة منطقة عسكرية مستقلة لا تخضع للوصاية ويتحدث عن إنشاء شركة ''بتروشبوة'' النفطية توجيهات عاجلة برفع الجاهزية بعد أحداث الخشعة بوادي حضرموت ومقتل أحد الجنود بن مبارك: ''ننسق مع المجلس الرئاسي وملتزمون بمحاربة الفساد مهما كانت التحديات و التكلفة''

أهداف الثورة الأخيرة
بقلم/ محمود العتمي
نشر منذ: 10 سنوات و 5 أشهر و 5 أيام
الإثنين 06 أكتوبر-تشرين الأول 2014 03:21 م

الهدف الأول :الانتقام من ثوار ثورة 11فبراير الذين كان لهم الدور البارز في نجاحها اذا لم يكن فشلها ومحاولة استرد داما اخذ منهم من كرسي الحكم والعودة الى الواجهة ومحاربة إفشال اي تسلق إخواني الى كراسي الحكم البارزة والفعالة وهذا هو هدف علي عبدالله صالح والسعودية وبعض دول الخليج والدول الغربية ومن يناصرهم من الذين فقدو مصالحهم إبان ثورة 11فبراير والدليل على ذالك السقوط المخزي للجيش وتوجيه الضربات فقط على الجيش الذي يتبع مناصري الاخوان واستهداف منازل مناصري الثورة الشبابية فقط آي كانوا فبالرغم من ان الفساد الذي ظهرت به حكومة الوفاق كان في الوزارات الذي تتبع حزب المؤتمر ولكن الإخوان في الثورة لم يقومون بالاعتداء عليها وعلى منازل وزرائها بعكس الوزارات الذي تتبع الإخوان أو الإصلاح بل أنهم قاموا بالاعتداء على منازل أناس ليس لهم في الحكومة شان بل كانوا من المنتقدين لسياستها وفسادها وكانت إعمالهم الدنيئة سببآ في فقدان الكثير من المؤيدين والمتعاطفين مع الحوثي

الهدف الثاني :. هو نشر الطائفية والمذهبية والتفرقة بين أوساط الشعب اليمني وعدم القبول بحكم الشوافع وبالأصح ألسنه وهذا هو هدف السيد عبد الملك الحوثي وإيران ومن يناصرهم من الزيود والشيعه والعلمانيين الذين لا يقبلون بسياسة الاخوان والدليل أنهم في حروبهم لم يستهدفون غير المساجد والمراكز الذي تنشر المذهب السني وبالأصح الشافعي وقيامهم بتغيير خطباء الجوامع المناهضين لهم هذا الهدف جعل من بعض الدول الذي دعمت الهدف الاول وهي الدول الخليجية تتراجع عن موقفها في اللحظات الاخيره وبدات تعلن موقف ضد التحرك الحوثي في العاصمة موقف هذه الدول ليس من اجل مصلحة الشعب اليمني لكنه خوفآ على مصالحهم وعلى امن دول الخليج بعد ان اعلنت طهران ان صنعاء هي رابع عاصمة تتبعها