بعد 41 عامًا من الغربة والشتات..حيث الإنسان من مارب ٌينهي فصولاً مؤلمةً من حياة عبدالله مصلح ويصنع له مرحلةً بهيجةً من الحياة .. مشروع الحلم واقع وحقيقة..
مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية
الرئيس السوري أحمد الشرع يوقع على مسودة الإعلان الدستوري في البلاد
حسم الجدل بشأن صحة ''ركلة'' ألفاريز لاعب أتلتيكو مدريد
الحكومة الشرعية تُطمئن المواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين بعد قرار أمريكا حظر دخول المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة
عيدروس الزبيدي يزور المهرة بموكب مدرع وبشكل استعراضي وآليات عسكرية مد البصر لتأمينه .. فهل يشعر بالخوف ام يتعمد استفزاز الجنوبيين .
أسعار بيع وشراء العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني
مبابي يعود لقائمة فرنسا أمام كرواتيا بدوري أمم أوروبا
أسعار الذهب تصل الى مستويات قياسية جديدة في ظلّ تهديدات ترامب؟
قرار أمريكي بحظر دخول المشتقات النفطية إلى اليمن عبر ميناء الحديدة
أفاد تقرير أممي بأن ما يقرب من خُمس الفتيات في اليمن تعرضن للختان، خاصة في المناطق الساحلية، التي تكثر فيها ممارسة هذه العادة ذات التأثيرات الخطيرة على حياتهن.
وقال صندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA) في تقرير حديث: "تظل ممارسة ختان الإناث حقيقة قاسية في اليمن، حيث خضعت 19% من الفتيات لهذا الإجراء، خاصة في المناطق الساحلية في جنوب وغرب البلاد".
وأضاف التقرير أن واحدة من كل خمس نساء بين (15 - 49 سنة) تعرضن لعمليات الختان.
ويتم إجراء أغلب تلك العمليات على يد ممارسين تقليديين.
وفي وقت "أدت سنوات الصراع إلى إضعاف الخدمات الصحية في البلاد، فإن مثل هذه الممارسات تزيد خطر حدوث مضاعفات خطيرة".
وأشار الصندوق الأممي إلى أن عمليات الختان ممارسة متجذرة في اليمن، ورغم آثارها الجسدية والنفسية الضارة، فإنها لا تزال مستمرة بسبب الأعراف والضغوط الاجتماعية، والخوف من النبذ، وغياب المحظورات القانونية، وقلة الوعي بمخاطرها.
وأوضح التقرير أن المعركة ضد ختان الإناث في اليمن لم تنته بعد "ويتعين علينا دعم الشبكات العاملة على الأرض، وتعزيز أصوات الناجيات، والدفع نحو تغييرات في السياسات التي تحمي الفئات الأكثر ضعفاً".
ودعا صندوق الأمم المتحدة للسكان إلى ضرورة التعاون من أجل إنهاء ختان الإناث وحماية مستقبلهن.
وقال الصندوق: "لا ينبغي لأي فتاة أن تعاني في صمت، ولا ينبغي لأي أم أن تتحمل الألم الناجم عن فقدان طفلها بسبب هذا التقليد الضار الذي عفا عليه الزمن. لقد حان الوقت لكسر هذه الدائرة والاستماع إلى الصرخات الصامتة. لقد حان الوقت للتحرك لحماية حقوق ورفاهية فتيات اليمن، فمستقبلهن يعتمد على ذلك".