مونت كارلو: استعداد لشن عدوان خامس على اليمن وواشنطن طلبت من تل أبيب عدم ضرب الموانئ ومحطات الكهرباء حلف قبائل حضرموت والسلطة المحلية يعلنان موقفهما من خطة المجلس الرئاسي لتسوية الوضع بالمحافظة قصة ابن الشيخ القرضاوي الذي قررت لبنان تسليمه للإمارات بسبب مدفأة.. مأساة تٌصيب أسرة يمنية في السعودية والضحايا 10 بين وفيات ومصابين ثاني دولة بعد ألمانيا.. تعلن رفع العقوبات سريعاً عن سوريا آبل تطلق أول تحديث لها في عام 2025 زلزال عنيف بقوة 3ر5 درجات يضرب إثيوبيا رئيس كوريا الجنوبية يواجه محاولة اعتقال ثانية بتهمة التمرد مجزرة جديدة ضد النازحين في غزة و عشرات الشهداء بينهم أطفال لاول مرة في تاريخها اعتقالات تضرب الصين: ذعر اقتصادي يعصف بالشركات في مملكة التنين
وقفتُ....
على شرفة الشوق,
أطوي المسافات, لحنًا
يبدد هذا الغروبْ.
على ضفةٍ, للحنين انكفأتُ
أكفّر بعض الخطايا
وبعض الذنوب.
وكانتْ عصافيرُ حبي تغنّي
وكنتُ على ما تغنّي
أذوبْ.
دعيني أحبٌك
دعيني أذوبْ.
دعيني أحبُك حتى السماء
تموتُ.....
وحتى ذبولِ البشر.
دعيني أحاصر فيك الظلام,
وأذبحُ في وجنتيك القمرْ
دعيني ألملم ضوء النجوم
حنينًا, لكي لا يجفَ السهرْ
أموتُ على وقع شوقي إليك
ويحيي عذابي, أنينُ الوترْ
أريدُ بك: الوردَ أن لا يذوب
وأجرحُ بالعطر, كفّ القدرْ
لماذا إذِ الشوقُ يغتالني؟
يغطّي جروحي, غبارُ السفرْ
ألستِ التي توقظين الوجود
بإيماءةٍ, تنزلين المطرْ؟
أعيدي إلى زهرتي ثغرها
وردّي لعينيّ, ذنبَ البصرْ
وعودي لقلبي جروح الحياة
ولمّي على بعضه, ما انكسرْ
أنا فيك شلال حبٍ يفيض
وأصداء لحنٍ تذيب الحجرْ.