تحفة تاريخية من محافظة الجوف يعود صناعهنا لاكثر من 2600 عام تباع في مزاد علني بلندن برخصة إسرائيلية.. فيديو
ترامب يتعهد بتهجير سكان غزة ويؤيد ضم الضفة الغربية لإسرائيل
بتمويل كويتي...افتتاح مركز تعليمي بمحافظة مأرب
تشييع جثمان عقيد في الجيش اليمني توفي جراء مضاعفات التعذيب النفسي والجسدي في سجون مليشيا الحوثي الارهابية
خبراء: 4 خيارات أمام مصر لمواجهة مخططات ترامب ونتنياهو بشأن تهجير سكان غزة
الرئاسة اليمنية: إجراءات لعودة مجلس القيادة والحكومة وجميع مؤسسات الدولة للعمل من الداخل والتسريع بتنفيذ خطة الإنقاذ الإقتصادي
قرعة نصف نهائي كأس ملك أسبانيا تُبعد ريال مدريد عن مواجهة برشلونة
ملك الأردن يُبلغ ترامب موقفه من تهجير الفلسطينيين
عاجل: أسعار الصرف تسجل اليوم أسوأ قيمة للعملة اليمنية والإنهيار متواصل
الإطاحة بخلية على صلة بالحوثيين مطلوبة لوزارة الدفاع اليمنية
للجميع أن يقارن بين قيادات الجيش الوطني و قيادات الحوثيين ، و خاصة الذين ما زالوا مخدوعين و متذبذبين في مواقفهم تجاه الحوثيين ، رغم علمهم بالحقيقة.
قيادات الجيش الوطني تتقدم صفوف افرادها و ضباطها ؛ و تستبسل في القتال و النزال بشجاعة منقطعة النظير ؛ فيما قيادات الحوثيين يتاجرون بأبناء الناس المغلوبين و التائهين ، ثم يزجون بهم في محارق الموت بلا ادنى اعتبار لقيمتهم.
قيادات جيشنا الوطني يموتون شامخين و اقفين وقوف الليث المتربص بالفريسة في جبهات القتال و الدفاع عن كرامة شعب و مستقبل وطن ينشدون فيه الكرامة و العدالة و التساوي في الحقوق و الحريات وفق دستور تمضي احكامه وقوانينه على جميع الفئات من ابناء الشعب اليمني على حد سواء ، بينما قيادات الحوثي يتهارشون و يتقاتلون و يغتالون بعضهم ببعض في ضروف مجهولة و ملابسات غامضة من أجل تقاسم السلطات و الكراسي و الأموال على حساب دماء الحمقى و المغفلين و المستضعفين و التائهين من ابناء الشعب .
قيادات و ضباط و افراد الجيش الوطني ، تكونت من طلاب العلم و العلماء و انبل و اشرف و اكرم الناس الذين كانوا قدوة حسنة في مجتمعاتهم ، فيما قيادات الحوثيين تكوّنوا من الأشخاص الذين يمثلون نماذج و نُذُر السوء في المجتمع ، فهم غالباً ما يكونون ذائعي الصيت في السرقة او القتل او النهب و قطع الطرق وتعاطي المسكرات و كل ما يتمثله السوء و الشر و العادات القذرة التي تربوا و نشأوا عليها.
"قارنوا " ؛ حتما ًستدركون هنا ان لا مجال للمقارنة.
فهل فيكم من رجل رشيد.