آخر الاخبار

حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟ أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة

يوم النكبة
بقلم/ د. محمد جميح
نشر منذ: 6 سنوات و 5 أشهر و 16 يوماً
الأحد 23 سبتمبر-أيلول 2018 05:00 م
 

لمن يشك في #نكبة_21_سبتمبر، نسأل: هل كان وضع البلاد أفضل قبلها أو بعدها؟

وعلى من يشك في أن الحوثيين بلاء مستطير أن يعطينا مشروعاً تنموياً، أو مرفقاً عاماً واحداً شيدوه، في عهدهم الميمون!

طبعاً، سيقول الحوثيون إن الحرب هي التي منعت افتتاحهم لمشروع سكة الحديد التي تربط صعدة بعدن!

وكأنهم لم يكونوا سبب هذه الحرب بجشعهم للسلطة، ونهمهم للمال، الذي جعلهم ينقلبون على الجميع!

وإذا كان الحوثيون يجدون الملايين للمهرجانات الفارغة، التي ستذهب كما ذهب غيرها، فلماذا لا يجدون هذه الملايين لمشاريع تنموية، غير تلك الورش التي يجمع فيها الإيرانيون قطع صواريخهم في صعدة؟!

إذا تجردنا من انتماءاتنا الحزبية، وتجردنا من مكايداتنا السياسية، فسيشهد الجميع أن يوم 21 سبتمبر 2014 كان نكبة يمنية بامتياز.