آخر الاخبار

العليمي أمام امام المنتدى العالمي يكشف عن خسائر مهولة للاقتصاد الوطني بسبب حرب الحوثيين تصل إلى إلى 657 مليار دولار اذا استمرت الحرب طارق صالح يفسد فرحة الحوثيين بهذا الظهور عاجل: بعد إتحاد غالبية القوى السياسية في اليمن.. المجلس الانتقالي يشذ عن الإجماع الوطني ويعلن عدم مشاركته في اجتماع الأحزاب السياسية والقوى الوطنية بعدن .. مقتل أحد القيادات العسكرية العليا بالحرس الثوري الإيراني بتحطم مروحية ومصرع من كان عليها جنوب شرقي إيران ماليزيا تعد مشروع قرار لطرد إسرائيل من الأمم المتحدة المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر يحذر تسع محافظات يمنية ويكشف عن المحافظات الأكثر تأثرا التصعيد الإسرائيلي المرتقب ضد الحوثيين.. متى وكيف؟ نزول ميداني للجنة مشتركة بين القطاعين الحكومي والخاص لتحديد مواصفات وأسعار خدمات الحج وضمان الجودة افتتاح بطولة الفرق الشعبية لكرة القدم بمديرية مدينة مأرب بمشاركة22 فريقاً. تدشين فعاليات الأسبوع العالمي للسلامة الدوائية بمأرب.

مزبلة التاريخ نهاية الطغاة
بقلم/ محمد عبدالعليم
نشر منذ: 12 سنة و 11 شهراً و 9 أيام
الجمعة 25 نوفمبر-تشرين الثاني 2011 05:09 م

انه الربيع العربي يبداء من هناء حيث سطر الشهيد البطل البوعزيز ربيع الثورات العربية ليوصل الحكام العرب ألي مزبلة التاريخ فبين هارباًومعتقل ومقتول ومطرود انه الإحداث العربية تتسارع في هذه العام وان المثل في الحياة كما تزرع تحصد من زرع الشوك ماحصد العنب انه في بداية الثورة التونسية يقول بن علي فهمتكم بعد فأوت الاون من الكذب والخداع لكنه خرج هارباً والمصري حسني مبارك كان يقول في خطابات الرنانة أني أعي تطلعات الشعب المصري وكان المعتقل ماوه ولقذافي يقول للشعب أليبي من انتم وجد مقتول واليمني صالح انه يحمل الشرعية الدستوري الذي آت به علي ظهر دبابة لكن النهاية الطغاة هي مزبلة التاريخ والأزل بشار يقتل شعبه السوري والمصير نفسه ينتظره لكون التاريخ القديم والحديث كتب لجميع الثورات النصر والتائد

أن النار تبداء من مستصغر الشرار لكون الثورات العربية هي ناتج طبيعي لعملية سياسة التهميش الإقصاء والاستحواذ بالرأي وتجاهل الموطن الذي يعتبر أساس العملية السياسة فان المثل القديم يقول من أرد أن يبني عمارتناً فارة فعلية أن يوجد له أسس عميقة لتساعد في بناء ألعماره حتى لاتنهار سريعاً

أن أسباب انهيار الحكومات العربية والحكام العرب الواحد تلو الأخر يدل دليل واضحاً أن هذه الحكومات كانت تقوم علي سياسة الحكم العسكري والمسك بالمال العام والحكم الفريد وتجاهل أبناء الشعب من الكفاءات من أبناء المنطقة والمدن

أن الحكم الرشيد يقوم علي أن يكون الجيش وطني وقادة المال والقضاء شخصيات مشهود لهم بالنزاهة والصدق والامانه لكون الظل لن يستقم والعمود اعوج فمن أرد أن يبني دولة فعلية أن يوجد لها القاعدة والأرضية الصحيحة ا حتى تكون دولة مدنية ذو سيادة وقانون تستمر لسنوات ماتهزه الأحدث 

انه لك بداية نهاية وهي اليمن تبداء حقبة جديدة بعد توقيع المبادرة الخليجية للانتقال من مرحلة الوعود ألي مرحلة العمل وانتهاء مرحلة صالح ألي الأبد

ان شعب الجنوب مايزال ينتظر بشغف أن يتم النظر ألي الجنوب الأرض والإنسان فان القضية الجنوبية له خصوصياته لايمكن حلها الابتحاور مع أبناء الجنوب

وان غداً لناظر لقريب

مشاهدة المزيد