آخر الاخبار

حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟ أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة

رجال علي محسن اوفياء المعادلةتحيط بالفرقة الاولى مدرع
بقلم/ سالم العروي
نشر منذ: 7 سنوات و شهرين و يوم واحد
الأحد 07 يناير-كانون الثاني 2018 09:44 ص


النيران من كل جانب في 21/سبتمبر /2014م يهاجمها الحوثيين من الستين الجنوبي ومن جهة جامعة الايمان تتقدم الدبابت والمدرعات تزحف والقصف مستمر,وقوات الحرس الجمهوري على مدى ثلاث ايام تقصف الفرقة ليلاً من جميع الاتجاهات والجبال المحيطة بها وهناك تنسيق على اعلى مستويات بين الحرس ومليشيا الحوثي ووزير الدفاع محمد ناصر احمد انذاك, ولكن هناك مجموعة من الابطال يدافعون عن الفرقة حارسة صنعاء اكثرهم من شباب فبراير ممن التحقو بالساحات مؤخراً تم انضمامهم وتدريبهم كانو يجوبون الحارات والشوارع بمحيط الفرقة ومحيط الجامعة وشملان ومذبح يسقط منهم الكثيرون المهندس والاستاذ ومعهم الابطال من اطهر بقايا الجيش المزيف , كان علي محسن يذهب الى بيت الرئيس ومن ثم الى السفارة السعودية ويتم تامين موكبه ومن ثم عودته الى الفرقة للقتال والرباط ويتم تامين موكبه وحمايته ,
كانو ينتظرون قرار رئيس الجمهورية باعلان الحرب واعطاء جميع الاوامر للقوات المسلحة والامن والحرس الجمهوري المزيف , وفي حينها ادركو ان الامر ليس بيدهم وان الخيانات تحيق بهم .

بالرغم بانه لايوجد من اقرباء على محسن من حولة ولكن كانو رجال اوفياء بقدر وفاءه لشباب فبراير في يوم انحيازه لهم ولخياراتهم ,,

تم الدفاع عن سقوط الجمهورية باخر قطرات طاهرة من الجيش اليمني وتم الوفاء للجنرال بالدفاع عنه وحمايته وتامين مواكبه حتى نجا,,

ولم يتركوه حين عودته مقاتل مغوار,عاد وعاد الاحرار وبجانبه تداعو من كل انحاء اليمن دفاعاً عن اليمن وكرامة اليمن ولازالو ,,,