العليمي أمام امام المنتدى العالمي يكشف عن خسائر مهولة للاقتصاد الوطني بسبب حرب الحوثيين تصل إلى إلى 657 مليار دولار اذا استمرت الحرب طارق صالح يفسد فرحة الحوثيين بهذا الظهور عاجل: بعد إتحاد غالبية القوى السياسية في اليمن.. المجلس الانتقالي يشذ عن الإجماع الوطني ويعلن عدم مشاركته في اجتماع الأحزاب السياسية والقوى الوطنية بعدن .. مقتل أحد القيادات العسكرية العليا بالحرس الثوري الإيراني بتحطم مروحية ومصرع من كان عليها جنوب شرقي إيران ماليزيا تعد مشروع قرار لطرد إسرائيل من الأمم المتحدة المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر يحذر تسع محافظات يمنية ويكشف عن المحافظات الأكثر تأثرا التصعيد الإسرائيلي المرتقب ضد الحوثيين.. متى وكيف؟ نزول ميداني للجنة مشتركة بين القطاعين الحكومي والخاص لتحديد مواصفات وأسعار خدمات الحج وضمان الجودة افتتاح بطولة الفرق الشعبية لكرة القدم بمديرية مدينة مأرب بمشاركة22 فريقاً. تدشين فعاليات الأسبوع العالمي للسلامة الدوائية بمأرب.
وقعت أحداث هذه القصة في إحدى أحياء وادي زبيد بينما لا ترويها إلا الأفلام الهندية والتي تحكي قصة فتاة ريفية دافعت عن حبها بمحاولات عدة تجاه والدها الذي وقف حائلاً بينها وبين حبيبها الذي وعدها بأنها لن تتزوج غيره وعندما جاء الوقت المناسب لتزويجها قرر الوالد تزويجها من شاب آخر مستواه المادي أكبر بكثير من مستوى دخل ابن عمها الموعود وأصر الوالد على قراره وفي اليوم الموعود يوم الزفاف جلست الفتاة في تفكير عميق بينها وبين صديقتها أخت حبيبها إلى أن عجزت الفتاة من التفكير وبعد جهد جهيد من التفكير توصلت إلى فكرة الانتحار وبدأت بالبحث عن آلة تستخدمها في الانتحار وبعد برهة من البحث وقع نظرها على دبة القاز وعلبة الكبريت الذين كان يستخدمهما جدها أثناء "شرب التعميرة" وبلمح البصر أخذتها ودخلت بها حمام البيت وأوصدت الباب من الداخل وسكبت محتوى الدبة على جسدها وثيابها وأضرمت النار بعود ثقاب واحد وإذا بالنار تشتعل حتى أحرقت القش الذي كان يغطي سقف الحمام وإذا بالفتاة تشتعل وتصرخ وتنادي بالمساعدة أبي ..!! جدي..!! سمعوا الصراخ اتجهوا نحو الحمام رأوا النار طرقوا الباب ينادونه باسم الفتاة ولكن دون جدوى كسروا الباب و رأوا الفتاة تلتهب أطفؤوا النار وإذا بالفتاة متفحمة مستلقية وكأنها تبتسم لا نستغرب هكذا هي قصص الحب أحياناً تنتهي بمأساة أو بسعادة ولكنها دافعت عن حبها وفضلت الموت على أن تتزوج غيره ولا مذنب في هذه الجريمة إلا والد الفتاه فلو كان قبل بزواجها من إبن عمها لما كان ذلك سيحدث مع العلم أن والد الفتاة قد اتفق مع الفتى أن يزوجهما بعد رمضان القادم ولكن طمع والد الفتاة أوصل ابنته إلى حتفها بسبب رجل غني تقدم لخطبتها ظنناً منه أنه سيعالج مشاكله المادية.
* أخبار اليوم