أبرز نجوم الدراما اليمنية في مسلسل جديد سالي حمادة ونبيل حزام ونبيل الآنسي في طريق إجباري على قناة بلقيس الفضائية قرار سعودي يتحول الى كارثة على مزارعي اليمن ..تكدس أكثر من 400 شاحنة محملة بالبصل في من الوديعة حماس تعلن بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف الحرب على غزة مسؤول سوري كبير من حقبة بشار الأسد يسلم نفسه للسلطات في دمشق ويعلن استعداده للحديث بشفافية الداخلية تعلن ضبط ''خلية حوثية'' كانت تسعى لزعزعة أمن واستقرار محافظة حضرموت شاهد.. أول ظهور علني لزوجة الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع تعيين قائد جديد لمهمة الإتحاد الأوروبي ''أسبيدس'' المكلفة بحماية السفن في البحر الأحمر أرقام أممية ليست مبشرة عن اليمن: العملة فقدت 26% من قيمتها و 64% من الأسر غير قادرة على توفير احتياجاتها وزارة المالية تعطي وعدا بصرف المرتبات المتأخرة للموظفين النازحين هذا الأسبوع والملتقى يتوعد بالتصعيد في حال التسويف الشرع يكشف موعد اجراء الإنتخابات الرئاسية في سوريا
رائدة العمل الخيري في اليمن
الناشطة الاجتماعية فاطمة العاقل، رئيسة جمعية الأمان للكفيفات، فقدت بصرها وهي في سن الجامعة في جمهورية مصر العربية، نتيجة إصابتها حينها بصداع شديد، وهو ما أدى بعد ذلك إلى فقدانها نور بصرها، وهو ما دفعها لإنشاء مؤسسات خيرية لمساعدة الكفيفات.
واستفادت من الوضع المادي لأسرتها فعملت على انتشال الكفيفات من الجهل والعادات التي كانت ترافق الكفيفات اليمنيات.. عاشت العاقل مع أسرتها في القاهرة بدولة مصر منذ كان عمرها 6، وحصلت على ليسانس آداب من جامعة القاهرة، ودبلوم دراسات إسلامية من جامعة الأزهر، ودبلوم عام تربية من جامعة صنعاء، بدأت عملها الخيري في مركز النور للمكفوفين بالقاهرة 1986م - 1992م، ثم عادت لليمن بعد 27 عاما من سكنها في مصر، ورأست جمعية المكفوفين في العام 1993م، ثم فتحت أول مدرسة للكفيفات عام 1995 في اليمن، وقامت بعمل أول طباعة للخط البارز لجميع المناهج من الابتدائي إلى مرحلة الثانوية.. وافاها الأجل بداية العام 2012.
وقد شغلت العاقل:
- منصب رئيس الجمعية اليمنية لرعاية وتأهيل المكفوفين 1992-1998م.
- مديرة معهد الشهيد فضل الحلالي للكفيفات من عام 1995م- 2012م .
- مؤسِّسة ورئيس جمعية "الأمان" لرعاية الكفيفات 6/6/1999م.
- مؤسِّسة ورئيس مؤسَّسة "خذ بيدي" الخيرية التنموية منذ العام 2010م
- رائدة في الأعمال الخيرية والاجتماعية، مدربة واستشارية لمنظمات المجتمع المدني.