الرئاسة اليمنية: إجراءات لعودة مجلس القيادة والحكومة وجميع مؤسسات الدولة للعمل من الداخل والتسريع بتنفيذ خطة الإنقاذ الإقتصادي
قرعة نصف نهائي كأس ملك أسبانيا تُبعد ريال مدريد عن مواجهة برشلونة
ملك الأردن يُبلغ ترامب موقفه من تهجير الفلسطينيين
عاجل: أسعار الصرف تسجل اليوم أسوأ قيمة للعملة اليمنية والإنهيار متواصل
الإطاحة بخلية على صلة بالحوثيين مطلوبة لوزارة الدفاع اليمنية
ضبط شحنة كبيرة من الأدوية المهربة قبالة سواحل المهرة
آبل تطلق تحديثًا جديدًا لإصلاح ثغرة أمنية خطِرة في آيفون
السعودية تمنح الإقامة المميزة لـ 685 خبيرًا تقنيًا لدعم التحول الرقمي
اعراض سرطان الدم بالتفصيل ومتى تظهر تلك الأعراض
العرب يرفعون احتياطيات الذهب إلى 1.63 ألف طن .. والسعودية تتصدر المرتبة الأولى
يبدوا ان هيئة مستشاري هادي لم يدركوا حقيقة انهم نخبة السياسة في البلاد وعرابيها، وقادة لأكبر الأحزاب السياسية على الساحة الوطنية.
فهم يصرون على ان يصورو انفسهم كقطيع غنم، يستخدمهم راعيهم (هادي)، كطعم يتقرب بهم الى الحيوانات المفترسة بأنواعها.
لم نسمع لهم صوتا ولو حتى همسا إزاء كل هذه العبث الحاصل، وهذا ليس بالكارثة بل الكارثة هي ان يتحولوا الى مجرد "مومسات" يحاولن التقريب بين عاهرات الرئاسة ومليشيا الكهوف.
آخر كوارث هيئة "القطيع"، زيارتهم الى صعدة بامر من هادي، لاستجداء زعيم الحوثيين الموافقة على تقسيم البلاد، في وقت اكدت مصادر اعلامية عن توسل اولئك القطيع لغلام مران التمديد لراعيهم، ليبقى رئيسا ولو صوريا، فلا حاجة له بالصلاحيات.
جميعنا ندرك انهم يمثلون الاحزاب السياسية برمتها، وما يحصل في البلاد مخططات فارسية يجري تنفيذها بتواطؤ رئاسي قذر، وضمت اولئك القطيع ومواقفهم المخجلة تجعلهم شركاء فيما يحدث.
بمعنى انه ليس من حق الاصلاح والممثل برئيس هيئته العليا وأمينه العام في تلك الهيئة، ان يتبجح بوطنيته ويحاول تبرئة نفسه، فهم شركاء حتى يقدم ممثليهم استقالتهم، وكذلك بقية الاحزاب (المؤتمر والاشتراكي والناصري و....الخ).