آخر الاخبار

شاهد.. القسام تفجر عبوة ناسفة بـ4 جنود ودبابة إسرائيلية في جباليا تصريح أموريم عن جماهير مانشستر يونايتد يثير تفاعلاً.. هذا ما جاء فيه بهدف ابتزاز التجار ورجال الأعمال والشركات.. وثيقة مسربة تكشف عن أحدث الابتكارات الحوثية في مجال الجبايات مصر تجدد تمسكها بوحدة اليمن .. تفاصيل اجتماع الرئيس العليمي مع نظيره السيسي العالم على مشارف الحرب العالمية الثالثة.. الرئيس الأوكراني يستغيث بأوروبا ويعلن وصول 11 ألف جندي كوري شمالي إلى كورسك الروسية الاعلام الحوثي الرسمي ينقلب على التهدئة ويوجه اتهامات جارحة للسعودية بسبب رفضها الزواج.. عصابة من 5 اشخاص يقومون بتصفية شابة من تعز بإبرة مسمومة في عنقها العليمي أمام امام المنتدى العالمي يكشف عن خسائر مهولة للاقتصاد الوطني بسبب حرب الحوثيين تصل إلى إلى 657 مليار دولار اذا استمرت الحرب طارق صالح يفسد فرحة الحوثيين بهذا الظهور بعد إتحاد غالبية القوى السياسية في اليمن.. المجلس الانتقالي يشذ عن الإجماع الوطني ويعلن عدم مشاركته في اجتماع الأحزاب السياسية والقوى الوطنية بعدن ..

إصلاح الشرق الأوسط!
بقلم/ د.عمر ردمان 
نشر منذ: 4 سنوات و 4 أشهر و يومين
الجمعة 03 يوليو-تموز 2020 04:40 م
 

صحيفة الشرق الأوسط بنشرها مواد صحفية مغرضة ضد حزب الإصلاح فتحت الباب أمام كتاب وناشطين ومثقفين وسياسيين من خارج الإصلاح من مختلف الانتماءات والمستقلين للرد على تلك الترهات التي بات الجميع يدرك زيفها، وهي اسطوانة مشروخة ومكرورة تم تجريبها مرارا على لسان أعداء الشرعية المحليين والاقليميين ولم تجن الا مزيدا من الخسران المبين للوطن ومحيطه القومي.

ردة الفعل الواسعة ممن يعرفون الإصلاح جيدا بمواقفه السياسية الثابتة، وبخطه الوطني الذي لا يقبل الميل أو الانحراف، وبدعمه المطلق للشرعية وحلفائها وتسخير كافة مقدراته لإسناد المعركة الوطنية والقومية هي دليل وعي شعبي وسياسي شب عن طوق الاستغفال الرخيص، وهي الرصيد المشرف الذي ما زال الإصلاح يكسبه كلما حسب خصومه المشبوهين أن بإمكانهم تجاوز الحقائق بتغريدات وتناولات غير محسوبة العواقب.

‏وإذا أرادَ اللهُ نشرَ فضيلةٍ

طويتْ أتاحَ لها لسانَ حسودِ

إصلاح (الشرق الأوسط) وأخواتها من الصحف التي تسير في نفس المسار المنحرف والتي أصبحت بوقا يردد صدى مزعجا لأتفه المغردين أصبح ضرورة ملحة في طريق إصلاح منظومة العلاقة التكاملية مع المعركة المصيرية التي تخوضها الشرعية ضد مشاريع التهام المنطقة بالتجزئة، ويجب أن تكون العلاقة ب (الإصلاح) والحديث عنه، هو مدخل هذا الإصلاح.