في يوم المرأة العالمي.. تقرير حقوقي يكشف بالأرقام انتهاكات الحوثيين بحق نساء اليمن منذ يناير 2017
آخر المستجدات من سوريا
لأول مرة… الأردن وسوريا والعراق وتركيا في اجتماع عاجل يناقش التعاون الأمني في عمان
نصائح لا غنى عنها للأم المرضعة خلال رمضان.. الإفطار واجب بهذه الحالة
وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية
الكشف عن تفاصيل نجاح جديد للمقاتلة التركية قزل إلما في اختبارات الطيران
الكشف عن ضبط كميات من الأسلحة والذخيرة بأوكار فلول النظام السابق في اللاذقية
على ناصر محمد: نؤيد مشاركة الحوثيين والانتقالي في الحكم باليمن
حبس طبيب كويتي 5 سنوات وتغريمه اكثر من ثلاثة مليون دولار
القضاء البريطاني يرفض طلبا من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بشأن نهائي دوري الأبطال 2022
ياسلاااام..لقد أذهلتنا يارَجُل..كنت الأفضل على الرغم من أنك "يمني"؛متروكاً وشأنه، لايعلم بموته أحد!
على الرغم من أن الجميع هنا _تحديداً_ كان لايعلم بوجودك يافؤاد، وربما غير أبه؛ وبالطبع، لم يتوقع أحد أنه مازال في هذا الواقع "فؤادٌ"ينبض بالفن، مع ذلك، خرجت منتصراً على هذا الواقع ومنتصراً له أيضاً، مؤكداً أن:"من يسكن الحلم لن يموت"!
يااااه، كم أشعر بالزهو والذنب معاً؛ نعم، أشعر بالزهو لأنك كنت الأجمل والأروع..أشعر بالذنب لأننا لم/لن ندرك ذلك أبداً!
فما أروعك يافؤاد، وأنت تنتصر لنا بالصوت العذب والأداء الراقي، وعوضاً عن خسارتنا المخجلة في "خليجي عدن"ها نحن نتوج بك نجماً للخليج بالفن والطرب..ما أجملك، وأنت تحاول أن تُنسينا ماتراكم في مسامات الفؤاد من الهزائم!
حقاً، شكراً لدبي حكومة ًوشعباً، والتي كان لها الفضل كل الفضل في إخراجك إلى الضوء والحياة..شكراً لك أيضاً فناننا الكبير، وتباً لنا جميعاً؛ إن لم نحقق بك وبأمثالك، بلداً تمكن الناس من العطاء في شتى مناحي الحياة..يمناً تزرع البسمة والسعادة في النفوس وتربي الرغبة في الإبداع والطموح..وطناً يتسع للجميع!
***
آآآه، لكم نحن بحاجة إلى نظام يرتب كل هذه الأشياء، فناناً يجيد مزج الألوان، خلق الجمال، يعيد تشكيل اللوحة..مطرباًً يرمم جدران الروح ويبعث الأمل، وعازفأ يؤلف سيمفونية الفرح الطويل!