علاج مذهل ..للقلق وأهم طرق في الوقاية منه هل يتكرر أحداث 11 سبتمبر… طائرة تتجه نحو برج إيفل و إعلان شركة طيران يثير عاصفة باكستان تفاصيل مذهلة وغريبة.. اكتشاف قنبلة موقوتة تهدد العالم والكوكب بأكمله أكثر من 40 شهيدا وعشرات المصابين في غزة رغم اتفاق وقف إطلاق النار تفاصيل المرحلة الأولى وآليات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة أول بيان لحركة حماس عقب التوصل لاتفاق يقضي بوقف إطلاق النار في قطاع غزة وساطة إماراتية جديدة بين روسيا وأوكرانيا عبدالملك الحوثي وقيادته الميدانية على أعلى قوائم الأولويات كأهداف لإغتيالهم .. فايننشال تايمز تكشف التفاصيل منظمة العفو الدولية تنتقد المجلس الإنتقالي الجنوبي وتوجه دعوة عاجلة لإطلاق الصحفي أحمد ماهر المليشيات الحوثية تتوسل السعودية للتوسط لدى الإدارة الأمريكية .. والرياض ترفض
كثيرٌ مِن جيوش (أقصد مليشيات) الحكام العرب , ما انفكت تقهر مواطنيها , وتقتل شعوبها , بأسلحة مستوردة , ومحلية في آن !
ثم تجد من يردد على مسامعك :
• الشرطة في خدمة الشعب !
• الجيش للحرب والإعمار !
• حُماة الوطن !
للأسف (جيوشنا) مازالت تقهر شعوبنا , ولا تحارب أعداءنا , بل إنها قد فرطت بسيادة أوطاننا , واستقلال دولنا !
وإنْ حاربت ؛ فإنها تحاربنا وتقتلنا ! ومن ثّم تتحول إلى شرطةٍ لقمع الشعب , وجيشٍ للقهر , وتقصير للأعمار بدلاً من البناء والإعمار !
آهٍ : هاهو الطاغية بشار (الأسد) , يواصل جرائمه بحق شعبه , بينما يقوم بدور(النعامة) تجاه العدو الصهيوني , الغاصب للأرض والعِرض !
صدق القائل : أسدٌ عليّ وفي الحروب نعامةٌ !!
قلت , وأقول دون كللٍ أو ملل : مازلنا بحاجة لجيوش أوطان لا مليشيات حكام !