تحذير من خطأ نرتكبه جميعاً بمطابخنا.. قد يصيبنا بأمراض خطيرة
لأول مرة… لبنان جاهز لتوقيع أكثر من 20 اتفاقية مع السعودية
أول دولة عربية تعلن تزويد سوريا بالغاز عبر الأردن لزيادة إنتاج الكهرباء
الكشف عن تفاصيل صادمة… من أين يحصل فلول النظام على السلاح في الساحل السوري
بعد إنقاذ 20 معتمرا توقف قلبهم.. 10 أسباب تهدد القلب بهذه الحالة توقف
الحوثيون يبدأون عمليات الإتلاف ل13مليار من العملة المحلية ويفرضون تداول قرابة 30 مليار من العملة المنتهية وغير قابلة للتداول الإنساني
محافظ تعز يدعو الى اليقظة والجاهزية لمواجهة التحديات الأمنية
من أقاصي شرق اليمن بمحافظة المهرة.. حيث الانسان ينهي معاناة أكثر من 10 آلاف نسمة ويخفف عليهم خسائر الوقت والمال
الشرعية تلوح مجددا بخيار الحرب وتتحدث عن الضرر الذي جاء من البحر الأحمر
رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الإختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له
لفترة غير وجيزة والزعيم القائد – ربما تحت تأثير ونشوة السلطة والحكم وهيبة العرش – يدفع بشعبه نحو حافة السقوط, فيخشى الحكماء العقلاء الأطهار عواقب ذلكم السير الخاطئ، فيتوجهون إليه بالنصح لكنه لا يصغي لمنصف أو حكيم. فيتآلف أولئك الجمع الخير ويهتفون ويصرخون ببصائرهم السوية التي لا ينقصها الرشاد.. يهتفون: إلى أين؟ صرنا شعب في خطر!! الى اين اضحى مستقبلنا مجهولا! الى اين؟ تفرقت صفوفنا وتصدعت وحدتنا عنوان عزتنا! الى اين؟ تشتتنا وتحاربنا وتمزقنا! الى اين؟ ضاعت العدالة! تدنى التعليم! انهارت البنى التحتية! نهبت الحقوق! اسندت المهام للأوباش الفاسدين أشباه الرجال! الى اين يا زعيمنا وكل شيء يدمر من حولنا؟ ولم يعد أمامنا سوى خيارات السقوط والهلاك غرقا!!!
فترتفع - في المقابل - عقيرة المحبين والمعجبين.. غالبا ممن سمح لهم بالتهام جزء بسيط من فتات الكعكة؛ ترتفع أصواتهم النشاز وهم يقولون: دعوا قافلتنا تسير. دعونا نمضي. نحن فقط في هذا الكون من يجيد فن الحياة؛ بينما تجيدون انتم (الطرف الآخر) السباحة في الظلام!
هذا هو واقع طرفي المعادلة في اليمن للأسف!!!
ما يعني أن الشعب بأسره يقف أمام قطيع من الاوباش الذين يهمهم بقاء الفرد فقط ؛حتى لو مات الشعب بأكمله! هذا القطيع لاشك واقع بين أمرين: أما انه فقد وعيه وعقله، وبالتالي وجب الحجر عليه، أو أنه سرب من الانتهازيين والوصوليين والقتلة واللصوص الذين يجب التصدي لغيهم وإجرامهم ومنعهم من جر الشعب نحو السقوط.