تعرف على قنبلة مهمتها مخابئ الحوثيين
معارك عنيفة وهروب جماعي لقوات الدعم السريع من العاصمة السودانية
انقطاع مفاجئ للإنترنت بسوريا.. والحكومة تكشف الاسباب
الريال الإيراني يهبط إلى مستوى غير مسبوق ويكسر حاجز المليون أمام الدولار
تقرير مخيف من الأمم المتحدة يكشف عن نصف أطفال اليمن يعانون من سوء التغذية الحاد
فضيحة عسكرية جديدة عن تسريب خطط عملياتية أمريكية باليمن عبر تطبيق مراسلة
علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة
عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة
حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
( والله لو كان الموضوع جد عادي يستاهلوا...سأدفع 250 ريال ليش لا إذا بيحلوا المشاكل )
قالها لي أحد العمال البسطاء من المغتربين وهو يبتسم عندما أخبرته أن بلاغ السفارة اليمنية الأول عن تصحيح أوضاع اليمنيين عبر الاتفاق مع شركة استقدام سعودية والذي انتشر كالنار في الهشيم والمزور يوم الأربعاء 3 /4 /2013م ، لماذا هذه القناعات عند المغترب وعند كل يمني بأنه لا يمكن حل موضوعه إلا بدفع الجزية ؟!!!.
هناك عوامل كثيرة ساقتنا إلى هذه القناعات السلبية لعل من أبرزها فساد الحكومة السابقة وعلى جميع مستويات الموظفين في الدولة، ففي اليمن مثلا يلجأ المواطن لقبيلته لحل مشكلته وإن لم يجد فبماله وإن لم يجد فبسكوته وذلك أضعف الإيمان.
أليس من حقنا على وزارتنا الموقرة والتي تم تسميتها على اسمنا رغم أننا لم نطل منها سوى التصريحات النارية على لسان وزيرها الموقر بان تحل مشاكلنا على الأقل كمغتربين.
أليس من حقنا أن ننعم باهتمام مسؤولينا ولو مثل اهتمام دولة الفلبين لرعاياهم في الخارج .
ودعوني أقول وبكل أسف بأن هذا الوضع لا يزال قائما حتى مع الحكومة الانتقالية ولعل السبب الرئيس في ذلك بأن نصفها الأول يرجع إلى الحكومة السابقة.