الشرعية تلوح مجددا بخيار الحرب وتتحدث عن الضرر الذي جاء من البحر الأحمر
رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الإختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له
الكشف عن الدور الأمريكي حول ابرام أكراد سوريا اتفاق مع الحكومة السورية
ما هي الأسباب التي دفعت قسد والقيادة السورية لتوحيد الرؤى في إطار اتفاق تاريخي؟
عيدروس الزبيدي يدعو لاعتماد شبوة منطقة عسكرية مستقلة لا تخضع للوصاية ويتحدث عن إنشاء شركة ''بتروشبوة'' النفطية
توجيهات عاجلة برفع الجاهزية بعد أحداث الخشعة بوادي حضرموت ومقتل أحد الجنود
بن مبارك: ''ننسق مع المجلس الرئاسي وملتزمون بمحاربة الفساد مهما كانت التحديات و التكلفة''
مجلس السلم الإفريقي يؤكد الرفض الدولي لمؤامرة الدعم السريع في السودان
الصحف العالمية: ''سوريا بقيادة الشرع وجهت ضربة قاسية لإسرائيل''
الحكومة اليمنية تدعو لملاحقة قادة جماعة الحوثي باعتبارهم مجرمي حرب وفرض المزيد من العقوبات عليهم
فخامة الرئيس..
مهما صورت لك بطانتك الكاذبة بأن كل شيء على ما يرام..
ومهما أوهمتك بأن الجماهير ستخرج للشوارع متظاهرة معتصمة، تلتحف السماء وتفترش الأرض من أجل التوسل إليك ألا تنزل عن كرسي الرئاسة..
ومهما قالوا وقالوا في عرض الواقع على غير حقيقية فاعلم أنت علم اليقين ...
أنه قد قل شاكروك وكثر شاكوك.. فإما اعتزلت وإما اعتزلت!
اما الحديث عن الاعتدال فما عاد يصدقه أي مواطن.. وأعلم علم اليقين أيضاً أن مصداقيتكم الباقية صارت مرهونة بالوفاء بوعدكم بالاعتزال.
فاعقلها واعتزل..
كي تذهب من جهنم الكرسي إلى رحاب المواطنة مشيعاً بإجلالنا جميعاً لك على قرارك الشجاع الذي لم يجرؤ عليه أي رئيس عربي قبلك سوى البطل (سوار الذهب) فكن مثله سواراً من ذهب.
واترك شعبك يقرر مصيره لعله ينسى كابوس ( الـ(28) عاماً التي عاشها في النفق المظلم.
> رئيس الجمهورية اصدر توجيهاته باحتجاز رهائن من أسرة اليهودي الذي قتل طفلا يهودياً حتى يتم القبض عليه أو يسلم نفسه.
وأسلوب أخذ الرهائن يعني أنه لا فرق بين سياسة الرئيس وبين سياسة الإمام الذي يعيب عليه النظام الجمهوري مسألة أخذ الرهائن.
لن المدهش أن الرئيس اصدر أمره هذا وهو يعلم ان اليهودي القاتل موجود في صعدة لدى الشيخ/ عثمان مجلي عضو مجلس النواب!
يعني المكان معلوم ولا داعي لأخذ رهائن أبرياء والمضحك أن (احمد الحبيشي) قال في أحد مقالاته ان عثمان مجلي هو أحد مشائخ التجمع اليمني للاصلاح وهذا غير صحيح، لكن الأخ الحبيشي مغرم بإلحاق كل نقيصة بالإصلاح ولو بطريقة (عنزة ولو طارت).