وزير الأوقاف والإرشاد في مؤتمر الحوار الإسلامي يدعو الى توحيد الجهود لمكافحة الطائفية والتطرف وتعزيز قيم التسامح والتعايش
صور خاصة تدفع شابة لطلب الطلاق.. بعد 3 أسابيع زواج: «صورني صور خاصة بهاتفه وأرسلها لأهله»
أول دولة خليجيه تمنع طلابها من الالتحاق بجامعة صنعاء وتلغي الاعتراف الأكاديمي بمخرجاتها
لماذ أطاح الرئيس الأمريكي ترامب برئيس الأركان الجنرال تشارلز براون؟
السوريون في حلم.. والد الرئيس الشرع ينتقد ابنه بمنشور اقتصادي مثير
أسعار الصرف في صنعاء وعدن
محكمة في صنعاء ترفض استئناف حكم اعدام رجل أعمال ومصادرة جميع أملاكه
الملك سلمان في ذكرى يوم التأسيس: ''نعتز بذكرى تأسيس دولتنا المباركة قبل ثلاثة قرون على الأمن والعدل والعقيدة الخالصة''
توقعات مركز الأرصاد لحالة الطقس خلال الـ 24 ساعة القادمة
حماس تسلّم رهينتين في رفح وتستعد للإفراج عن 4 آخرين بمخيم النصيرات
كشفت دراسة أمريكية حديثة عن إصابة الأشخاص من كبار السن في العلاقات الزوجية السيئة، وخصوصاً الزوجات، بمخاطر الإصابة بأمراض القلب، بنسبة أعلى مقارنة بالنساء في العلاقات الزوجية السعيدة.
وسعت الدراسة التي مولت من قبل المعهد الوطني للشيخوخة، ونشرت مؤخراَ في مجلة الصحة والسلوك الاجتماعي، إلى معرفة مدى ارتباط جودة الحياة الزوجية بمخاطر الإصابة بأمراض القلب، فضلاَ عن تأثير الجنس والعمر على العلاقة بين الزواج وصحة القلب.
وجمع المشرف على الدراسة أستاذ علم الاجتماع في جامعة ولاية ميشيغان الأمريكية هيو ليو، وأستاذة علم الاجتماع في جامعة شيكاغو والباحثة المشاركة في الدراسة ليندا وايت، خمس سنوات من البيانات، من أكثر من ألف رجل وامرأة متزوجين، والذين شاركوا في مشروع الحياة الوطنية الاجتماعية والصحة والشيخوخة. وتراوحت أعمار المشاركين في الدراسة بين 57 و85 عاماً.
وأنهى المستطلعون بيانات حول حالة الزواج، والفحوصات المخبرية، والمعلومات المرتبطة بصحة القلب، ومن بينها السكتة الدماغية، وارتفاع ضغط الدم، والنوبات القلبية.
ووجد الباحثون أن الزواج السيء يسبب المزيد من الضرر على صحة القلب مقارنة بالزواج الجيد والذي يوفر فوائد إيجابية لصحة القلب والأوعية الدموية. وتزيد هذه المخاطر لدى الأشخاص الأكبر سناً، فضلاً عن تأثيرها بشكل كبير على النساء خصوصاً، ربما بسبب ميلهم إلى استيعاب التعاسة أكثر.
وقال ليو: "تتركز مشورة الزواج إلى حد كبير بين الشباب المتزوجين،" مضيفاً: "لكن هذه النتائج أظهرت أن نوعية الحياة الزوجية لا تقل أهمية لدى الأشخاص الكبار في السن، حتى في العلاقات الزوجية التي استمرت بين 40 و 50 عاما."