لأكثر من 100 عام.. إنتاج الملح يواصل دعم اقتصاد عدن الحوثيون يحذرون ترامب من أي إجراءات عقابية مكاتب الأمم المتحدة باليمن ترفض دعوات المجلس الرئاسي والحكومة اليمنية وتتمسك بالعمل تحت وصاية المليشيات الحوثية اليمن يترأس إجتماعاً طارئاً لمجلس جامعة الدول العربية بطلب من الأردن الجيش السوداني يحقق انتصارات جديدة ويتقدم جنوب الخرطوم قوات الدعم السريع تغتال عميد كلية الشريعة والقانون بجامعة الفاشر و13 آخرين بمناسبة اليوم العالمي للتعليم محافظة مأرب تحيي ملتقا تربويا لحماية الأجيال من خرافات السلالة في لقاء مع السفير الأمريكي.. البركاني يطالب واشنطن تغيير طريقة تعاطيها مع قضية اليمن حوادث يناير المرورية تودي بحياة وإصابة نحو 380 شخصًا.. إليكم أبرز 7 أسباب الكشف عن الوجهة الجديدة للرئيس السوري أحمد الشرع بعد السعودية
التستر على ضحايا covid- 19 في مناطق سيطرة المليشيا، والغموض وعدم الشفافية في عرض ما يجري لغز غامض نعرف بعض خباياه، ونجهل البعض الآخر.
لكنه في المجمل ضمن جرائم تلك الجماعة الكهنوتية، فهو يسهم في قتل من تبقى من اليمنيين ممن لم تقتلهم أو تتسبب في قتلهم تلك الجماعة.
الأخبار الوارد من تلك المناطق مرعبة، وهم لم يعترفوا سوى بأعداد بسيطة للغاية والغريب أن معظم الإعلانات عن وفيات فيما مضى!!
وقياسا بحجم ما يصل من أخبار وتوقعات لانتشار الفيروس المعهودة في حال وصوله لأي بلد فإنها تعد أرقاما غير منطقية سواء في أعداد المصابين وأماكنهم أو في عدد الوفيات!!
العجز سيد الموقف في مواجهة الجائحة من خلال خدمات صحية يعرف الجميع وضعها؛ لكن المفترض أن تكون المواجهة- عبر الدور المجتمعي سواء في العزل والتباعد الاجتماعي أو النظافة- فاعلة ومكثفة.
وذلك لن يتأتى سوى من خلال شفافية مطلقة في كشف تفاصيل ما يجري للشعب (أقول الشعب وليس الرعية)،
لكن يبدو أن الكمامة الضخمة التي لبسها الفيروس محمد علي الحوثي هي الأهم باعتبار حياته ومن على شاكلته أغلى!!!
ولا نبالغ إذا قلنا إن جائحة كورونا تهدد حياة من تبقى من اليمنيين ممن سلموا من القتل، او الموت بأوبئة أخرى، وهو يتعرض لحالة غير مسبوقة في التاريخ من الكوارث والأوبئة المتبوعة بمآسي وآلام تنأى بحملها شعوب الأرض، وأولها كارثة الإنقلاب التي تمثل أم الجائحات، وأصل المصائب والرزايا، وأبا الفيروسات.