هربا من الضربات الإسرائيلية..قيادات الحوثي تنقل اجتماعاتها السرية الى إحدى السفارات الأجنبية في صنعاء وعبد الملك الحوثي يفر الى هذه المحافظة المليشيا الحوثية تقوم بتصفية أحد موظفي الأمم المتحدة بكتم أنفاسه وخنقه حتى الموت... رئيس منظمة إرادة يكشف عن إعدامات جماعية للمئات بينهم مختطفين من محافظة صعدة إسرائيل تتوعد سنضرب إيران.. وطهران تهدد: سيكون ردنا أقسى بعد النجاح الكبير وإستفادة 10 آلاف طالب وطالبة من مختلف الجنسيات مؤسسة توكل كرمان تعلن عن فتح باب التقديم للدفعة الثانية من منحة دبلوم اللغة الإنجليزية في لقاء بقطر.. رئيس ايران يتودد السعودية ويعبر عن ارتياحه للعلاقات المتنامية مع المملكة الحكومة اليمنية توجه طلباً للمجتمع الدولي يتعلق بملاحقة قادة جماعة الحوثي وتصنيفها إرهـ بياً مصرع احد قيادات الحرس الثوري الإيراني بدمشق الكشف عن مضمون رسائل تهديد بعثها الحوثيون وصلت عبر البريد الإلكتروني.. الجماعة ترفض التعليق بمبرر انها ''معلومات عسكرية سرية'' أربعة سيناريوهات محتملة للحرب الاسرائيلية البرية على لبنان أمنية عدن تناقش عدة ملفات بينها تحركات مشبوهة لخلايا حوثية
خالد بن الوليد أعظم قدرا
من طغاةٍ رموه بغياً وغدرا
خالدبن الوليد أتقى وأنقى
من ضريحٍ أقيم للناس دهرا
مانظرنا إليه إلا هُمَاماً
مانظرنا إليه في حمصَ قبرا
هورمزٌ للفارس الشهم لاقى
في طريق الجهاد عزاً ونصرا
كم سرى في حوالك الليل حتى
طاب سعياً وطاب في الليل مسرى
فارسٌ صاغه اليقين فأمسى
في دجى النَّقْعِ والمعارك بدرا
خاض في نُصْرةِ العقيدة حرباً
إثْرَ حربٍ فصار بالمجد أحرى
كان كالطَّوْد في المعارك يلقى
كلَّ خَطْبٍ في الحرب أعظمَ صبرا
من تلاميذِ سيّدِ الخلقِ كانوا
قِمَماً في الجهاد تشرح صدرا
رفعوا راية الجهاد أُباةً
فهوى قيصرٌ وما قام كسرى
أيُّها المنكرونَ هدْمَ ضريحٍ
إنّ قتل الأطفال أعظمُ نُكْرا
إنهم يقتلون شعباً بريئاً
ويُشِيعونَ في رُبَى الشام ذُعْرا
خالد بنُ الوليد لوكان حيّاً
لأراهم بِيضَ الصّفائحِ حُمْرا
لو بكينا ضريحَه ألف عامٍ
ما خَطَوْنا إلى البطولات شِبْرا
خالد بنُ الوليد ليس ضريحاً
أو سُتُوراً عليه تُنْشَرُ خُضْرا
إنه الفارسُ الذي ظلّ رَمْزاً
لبطولاتنا وللمجدِ فخرا
هوسيف اللهِ الذي لاحَ برْقاً
في سماء الهُدى فحطّم كُفرا
لقّن الفُرْسَ ألْفَ درسٍ ودَرْسٍ
فتَواروا عن (المدائنِ ) قَسْرا
وأذاقَ الرُّومَ الهزائمَ لمّا
مَدَّ كفَّ (اليرموكِ) تفتحُ (بُصْرى)
لو سلكنا طريقَه لَبَتَرْنا
دابِرَ المعتَدينَ في الشامِ بَتْرا