العليمي أمام امام المنتدى العالمي يكشف عن خسائر مهولة للاقتصاد الوطني بسبب حرب الحوثيين تصل إلى إلى 657 مليار دولار اذا استمرت الحرب طارق صالح يفسد فرحة الحوثيين بهذا الظهور عاجل: بعد إتحاد غالبية القوى السياسية في اليمن.. المجلس الانتقالي يشذ عن الإجماع الوطني ويعلن عدم مشاركته في اجتماع الأحزاب السياسية والقوى الوطنية بعدن .. مقتل أحد القيادات العسكرية العليا بالحرس الثوري الإيراني بتحطم مروحية ومصرع من كان عليها جنوب شرقي إيران ماليزيا تعد مشروع قرار لطرد إسرائيل من الأمم المتحدة المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر يحذر تسع محافظات يمنية ويكشف عن المحافظات الأكثر تأثرا التصعيد الإسرائيلي المرتقب ضد الحوثيين.. متى وكيف؟ نزول ميداني للجنة مشتركة بين القطاعين الحكومي والخاص لتحديد مواصفات وأسعار خدمات الحج وضمان الجودة افتتاح بطولة الفرق الشعبية لكرة القدم بمديرية مدينة مأرب بمشاركة22 فريقاً. تدشين فعاليات الأسبوع العالمي للسلامة الدوائية بمأرب.
هذا ما وصلني على الائميل من احد الاصدقأ مستفسراً ومتسائلا عن ذالك وهذا نص رسالته ( صالح يسلم لنائب الرئيس ونائب الرئيس سوف يصبح الرئيس وبعد تسعين يوما سوف يكون الرئيس، وبصفت صالح رئيس المؤتمر، والرئيس عضو في الحزب . فسيكون رئيس الحزب في المؤتمر هو رئيس للرئيس ).
هذه المعادله الذي توصل اليها قيادات المشترك مع نائب الرئيس والدول المجاوره ومجلس الامن لارضأ الرئيس على توقيع تلك المبادره ،وتلك هيا المهزله والعهر السياسي والتملق الاقليمي والدولى لمن خدم اجندتهم في هذا الوطن ودمر نسيجه الاجتماعي حتا اصبح من الصعب اعادة او انتاج الهويه الوطنيه لان من عمل ذالك انتج وربى جيش من الخونه والعملا والمرتزقه .،
منذُ بداية هذه الثوره المباركه وكثير من تلك القيادات سالفت الذكر تعمل ليلا نهاراً لاستمرار ذالك الوضع المخزي والمذال على امتداد طول البلاد وعرضها خدمتا لمن يدنون بالولأ لهُ .
لم نجد من حزب او فصيل سياسي على امتداد طول البلاد وعرضها من يشذ عن تلك القاعده ابتدأ من قيادات المشترك مروراًبقيادات الحراك وانتها بما يحدث في اقصأ الشمال ناهيك عن كثير من الشخصيات السياسيه والاجتماعيه والوجهات القبليه والعسكريه الذي تعمل لتمرير أجندها الخاصه بعيد ان اي ولأ لهذا الوطن،مع التنويه بإن كل ذالك التناقضات صنيعة هذا النظام على مر هذه العقود لإيجاد المناخ المناسب للعب عليه والها المجتمع عن مايخطط لهُ من توريث ،
واصبح الشعب والثوار في حيرتاً من أمرهم وعاجزين عن اخراج ثورتهم وحسمها وذالك ليس جبنا ولا تخاذلا ،وإنما ذالك ناتج عن ضبابية الرؤيه في الافق نظراً لتدليس السياسي والاعلامي والتناقض الصارخ الفاضح في قول وافعال تلك القيادات.
وعلى سبيل المثال وفي اثنا هذه الثوره نرى القيادات في الحراك تفتح ملف الجرح الغائرفي جسد هذا الشعب وبدلا عن الاتفاف حول الثوره حتا إكمال مشوارها لاسقاط عصابة الفساد والإفساد نجد مؤتمراتهم تتوالى في عواصم العالم بدعم وتجنيد من دول إقليميه لتقديم صوره ونمط لما سوف يحصل في الوطن بعد رحيل هذا النظام وقدموا بذالك خدمتا لمن ظلمهم وظلم شعب بائسره مع تفاوت في درجات الظلم من منطقه الى اخرى
، كما ان القيادات الحوثيه تقدم الخدمة نفسها في إقصاء الشمال باي تحرك تحدثه حتا ولو كان ردا لاستفزازات من مجاميع او قطعان مدعومه من ال سعود او النظام نفسه وكان بإستطاعة تلك القيادات تحمل ذالك ولن يفسر عجزا من المجتمع ، وإنما سوف يزيد من رصيدها الشعبي اذا كان لها مشروع محلي لبنأ الوطن وان كان غير ذالك فسوف يخسر ولو بعد حين .
ونرأ ان قيادت سياسيه في المشترك تسعى جاهده لتنفيذ أجندتها الخاصه في اثنأ هذه الثوره ولاح لنا الخلاف حتا في المنصات الخطابيه والاقصأ والتهميش لبعض شرائح الثوره ناهيك عن العمل السياسي ولاستماع الى الرأي والمشوره منهم وقد لاحضنا ذالك على طول الساحات والميادين ولاحضنا مطالب الثوار لهم بالكف وإقاف التفاوض العبثي مع هذا النظام والعمل على الفعل الثوري لإجتثاث شلت الفساد .
ولم يجد الشعب آذانا صاغيه من تلك القيادات وعملت ليلاً نهاراً لوأد ذالك المولود بل اجهاظه وتم اخراج هذه المسرحيه السخيفه. من حصانه للقتله وإلتفاف واضح على اهداف الثور بل وقتل الحلم في نفوس الشعب كاملا وتمثل ذالك عن حكومة المحاصصه بين الفاسدين والطامحين وتم اخراج ذالك الفلم الردء والباهت الذي لم يزل تصويره يعود الى ماقبل سبعينيات القرن الماضى والذي تكرر إنتاجه هذه المره بصوره اكثر خبثاً وردآئه.
وبذالك يكون بطل ذالك الفلم حسبما اتضح للمشاهد هو صالح وقام بدور بطولته وإعداده واخراجه بإمتياز ولم تحضى تلك القيادات الى بدور النخاسه والضهور الخافت في جميع حلقاته مع محاولت تحسين إخراجه لرفع العتب عنهم امام من يتعهدون لهم دائماً بعدم خيانة دمائهم .
ومع ذالك النظره السوداويه على الساحه السياسيه نجد ان بوادر الأمل لازالت موجوده ممثلا ذالك الثوار المرابطين في جميع الساحات والميادين في اغلب مدن اليمن الغالى ولازلنا نعول على تلك القيادات الشريفه في جميع الميادين وقليل من القيادات السياسيه وشرفأ من مشائخ واعيان في الأخذ بيد هذه الثوره الى بر الأمان والقضا واحراق كل متآمر ولا زلنا نعول على الكتاب الشرفأ والمثقفين والمطلعين لتوضيح حقيقت ما يدور .
وسؤال أخير أتوجه بهِ الى المفاوضين ، مافائدة مفاوضات ومبادرات وتوقيعات ورحلات لم تحقن دمأ الثوار.على اقل تقدير ؟