مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية يناقش ذاكرة الإعلام الوطني وزير المالية السوري يزف البشرى للشعب السوري بخصوص موعد زيادة رواتب الموظفين بنسبة 400% عاجل السعودية تكلف وفدا بالنزول الميداني في دمشق لتقييم الاحتياجات السورية براغماتية الشرع أمام اختبار التوازنات: هل تنجح سوريا في صياغة معادلة الاستقرار الجديد؟ وزير الخارجية السوري يحط رحاله في ثاني عاصمة خليجية وينشر بشائر المستقبل إغتيال عبدالملك الحوثي وأخيه سيحدث انهيارا كليا في جماعة الحوثيين .. صحيفة بريطانية تناقش الانعكاسات تقرير بريطاني: إيران زودت الحوثيين بالأسلحة بعد انهيار وكلائها لمواصلة حربها لسنوات ولديهم ورش لتجميع الطائرات المسيرة بخبرات إيرانية تحذير أممي بخصوص تدهور الأمن الغذائي في اليمن متفجرات تخرج أحد مصانع الحديد والصلب بحضرموت عن الخدمة جرائم القتل اليومية تنتعش في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي .. مقتل مواطن وإصابة أخرين بينهم إمرأة
كثيرٌ مِن جيوش (أقصد مليشيات) الحكام العرب , ما انفكت تقهر مواطنيها , وتقتل شعوبها , بأسلحة مستوردة , ومحلية في آن !
ثم تجد من يردد على مسامعك :
• الشرطة في خدمة الشعب !
• الجيش للحرب والإعمار !
• حُماة الوطن !
للأسف (جيوشنا) مازالت تقهر شعوبنا , ولا تحارب أعداءنا , بل إنها قد فرطت بسيادة أوطاننا , واستقلال دولنا !
وإنْ حاربت ؛ فإنها تحاربنا وتقتلنا ! ومن ثّم تتحول إلى شرطةٍ لقمع الشعب , وجيشٍ للقهر , وتقصير للأعمار بدلاً من البناء والإعمار !
آهٍ : هاهو الطاغية بشار (الأسد) , يواصل جرائمه بحق شعبه , بينما يقوم بدور(النعامة) تجاه العدو الصهيوني , الغاصب للأرض والعِرض !
صدق القائل : أسدٌ عليّ وفي الحروب نعامةٌ !!
قلت , وأقول دون كللٍ أو ملل : مازلنا بحاجة لجيوش أوطان لا مليشيات حكام !