عاجل: مطار صنعاء يخرج عن الخدمة وسقوط ضحايا مدنيين وتدمير واسع في غارات شنها طيران الاحتلال ايران تهدد رسميا بنشر الفوضى والطائفية في سوريا وابتعاثها خلال أقل من عام عاجل.. طائرات حربية تشن سلسلة من الغارات الجوية على أهداف بالعاصمة صنعاء عاجل: انفجارات عنيفة الآن تهز العاصمة صنعاء ''المواقع المستهدفة'' اللواء العرادة يشدد علي تعزيز التعاون بين اليمن ومصر لتأمين الممرات المائية وأهمية باب المندب بالنسبة لقناة السويس الرئيس العليمي يوجه بصرف علاوات سنوية لكافة منتسبي السلطة القضائية.. تفاصيل اجتماع حضره بن مبارك والمعبقي إسرائيل تكشف طريقة الرد االقاسي ضد الحوثيين في اليمن اختيار السعودية لاستضافة بطولة كأس الخليج القادمة (خليجي27) إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار قتلى في كمين نصبه فلول نظام الأسد والادارة السورية الجديدة تعلن تحييد عددا منهم
النيران من كل جانب في 21/سبتمبر /2014م يهاجمها الحوثيين من الستين الجنوبي ومن جهة جامعة الايمان تتقدم الدبابت والمدرعات تزحف والقصف مستمر,وقوات الحرس الجمهوري على مدى ثلاث ايام تقصف الفرقة ليلاً من جميع الاتجاهات والجبال المحيطة بها وهناك تنسيق على اعلى مستويات بين الحرس ومليشيا الحوثي ووزير الدفاع محمد ناصر احمد انذاك, ولكن هناك مجموعة من الابطال يدافعون عن الفرقة حارسة صنعاء اكثرهم من شباب فبراير ممن التحقو بالساحات مؤخراً تم انضمامهم وتدريبهم كانو يجوبون الحارات والشوارع بمحيط الفرقة ومحيط الجامعة وشملان ومذبح يسقط منهم الكثيرون المهندس والاستاذ ومعهم الابطال من اطهر بقايا الجيش المزيف , كان علي محسن يذهب الى بيت الرئيس ومن ثم الى السفارة السعودية ويتم تامين موكبه ومن ثم عودته الى الفرقة للقتال والرباط ويتم تامين موكبه وحمايته ,
كانو ينتظرون قرار رئيس الجمهورية باعلان الحرب واعطاء جميع الاوامر للقوات المسلحة والامن والحرس الجمهوري المزيف , وفي حينها ادركو ان الامر ليس بيدهم وان الخيانات تحيق بهم .
بالرغم بانه لايوجد من اقرباء على محسن من حولة ولكن كانو رجال اوفياء بقدر وفاءه لشباب فبراير في يوم انحيازه لهم ولخياراتهم ,,
تم الدفاع عن سقوط الجمهورية باخر قطرات طاهرة من الجيش اليمني وتم الوفاء للجنرال بالدفاع عنه وحمايته وتامين مواكبه حتى نجا,,
ولم يتركوه حين عودته مقاتل مغوار,عاد وعاد الاحرار وبجانبه تداعو من كل انحاء اليمن دفاعاً عن اليمن وكرامة اليمن ولازالو ,,,