بينهم زعيم عربي.. تعرف على زعماء دول قتلوا بحوادث تحطم طائرات تعرف إلى تفاصيل الطائرة المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني خام برنت يواصل مكاسبه عقب وفاة رئيس إيران الكشف عن تفاصيل جديدة على ما حدث في تحطم مروحية رئيس إيران ومأرب- برس ينشر جانب منها من هو محمد مخبر خليفة رئيسي في إيران ؟ دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه
بدأت الإدارة الأمريكية حسب ما كشفت ( فريميا نوفوستيه ) الصحيفة الروسية الواسع الانتشار تدرس إمكانية إرسال قوات برية أمريكية إلى الصومال إضافة إلى الطائرات العسكرية التي تواصل غاراتها على مواقع قوات "اتحاد المحاكم الإسلامية" في جنوب الصومال.
وأعلن الأمريكيون أن هدفهم قادة فرع تنظيم القاعدة في الصومال والإرهابيون الذين لجئوا إلى إفريقيا الشرقية.
ويرى الخبير العسكري الروسي بافل زولوتاروف أن واشنطن لا تستطيع شن حرب أخرى إضافة إلى حرب العراق وحرب أفغانستان، ولذلك فإنها لن ترسل الجنود الأمريكيين إلى الصومال التي تقوم فيها القوات الاثيوبية وقوات الحكومة الصومالية الانتقالية بالعمليات العسكرية ضد الإسلاميين.
وقال القائم بأعمال السفارة الصومالية في روسيا إن الطائرات الأمريكية تشارك في العمليات الهادفة إلى القضاء على فلول الإسلاميين الذين باتوا يتمركزون على الحدود الصومالية الكينية بطلب من الحكومة الصومالية. ودعا الدبلوماسي الصومالي روسيا إلى زيادة مساهمتها في جهود التسوية في بلده. وعلى سبيل المثال تريد الحكومة الصومالية أن يوافق مجلس الأمن الدولي على إرسال قوات دولية لحفظ السلام إلى الصومال. كما بإمكان روسيا تقديم الأسلحة الجديدة التي تحتاج إليها الصومال التي يوجد فيها الكثير من الأسلحة القديمة من إنتاج الاتحاد السوفيتي.
وأكد ممثل الصومال أن بلاده مفتوحة للتعاون مع روسيا وخاصة في المجال العسكري الفني.
ويذكر الباحث الروسي فلاديمير شوبين أن عملية إعادة السلام إلى الصومال في تسعينات القرن الماضي انتهت بهزيمة الأمريكيين في عام 1994 مشيرا إلى أن تدخل واشنطن العسكري حينذاك أدى إلى تنامي الحركة الإسلامية في الصومال واندلاع الحرب الأهلية. ويرى الباحث أن ما تفعله الولايات المتحدة الآن يمكن أن يؤدي إلى تطور الأوضاع في الصومال وفق سيناريو أفغانستان والعراق.