صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
تسببت نجمة تليفزيون الواقع الأمريكية كايلي جينر في خسارة كبيرة لشركة سناب، التي تملك تطبيق التواصل الاجتماعي سناب شات.
فقد خسرت أسهم الشركة في البورصة 1.3 مليار دولار من قيمتها بعد إعلان كايلي جينر، وهي أخت غير شقيقة لكيم كارداشيان، توقفها عن استخدام هذا التطبيق.
وغردت الممثلة عبر حسابها على موقع تويتر قائلة :"هل هناك شخص آخر لم يعد يستخدم سناب شات؟ أم أنني فقط (التي توقفت عن استخدامه)..هذا محزن جدا".
وبمجرد نشر التغريدة على حسابها الذي يتابعه 24.5 مليون شخص، تعرضت أسهم سناب شات لهزة عنيفة وهوت قيمتها.
وانتقدت كايلي جينر إعادة تصميم التطبيق وتغيير بعض خصائصه، ووقع مليون شخص عريضة تطالب سناب بالعدول عن التغييرات.
وبلغ حجم الانخفاص في قيمة الأسهم 8 بالمائة، إلا أن تلك النسبة تراجعت عند إغلاق التداول في وول ستريت إلى 6 بالمائة، لتقترب قيمة السهم من 17 دولارا، سعره الأساسي عندما تم إدراج التطبيق لأول مرة مارس/آذار 2017.
ويواجه سناب شات منافسة شرسة من تطبيقات أخرى منها انستغرام وفيسبوك، خاصة بالنسبة لمستخدميه من المشاهير، وجاء هجوم أخت كارداشيان عليه في وقت يشعر المستثمرون بقلق حول وضع الشركة الاقتصادي.
وبعد الضجة التي أثارتها تغريدة نشرت كايلي جينر، كتبت قائلة:"لا أزال أحبك سناب شات..حبي الأول".
ورفضت إدارة سناب شات شكاوى حول إعادة تصميم التطبيق في نوفمبر/تشرين ثاني الماضي،وقال الرئيس التنفيذي إيفان شبيغل، في وقت سابق من هذا الشهر، إن المستخدمين يحتاجون الوقت ليعتادوا على ذلك.
وحاول شبيغل التخفيف من وطأة الخسائر، على الرغم من الأخبار التي انتشرت يوم الخميس عن حصوله على أجر ضخم العام الماضي بلغ 637.8 مليون دولار.
ويعد هذا الأجر السنوي هو ثالث أكبر أجر يحصل عليه رئيس تنفيذي لأي شركة في الولايات المتحدة.
ومع ذلك، فقد عززت عائدات الأسهم عند إدراج الشركة في السوق بشكل كبير من المكافأة التي حصل عليها الرئيس التنفيذي.
وكان الراتب الأساسي للسيد شبيغل عن العام الماضي أكثر تواضعا وبلغ ما يقرب من 99 ألف دولارا فقط.