هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي
فاجأت هجمات عدن المراقبين، إذ لم يتحرك تنظيم القاعدة، أو وجهه الجديد "داعش"، تجاه احتلال الميليشيات عدن طوال أربعة أشهر قبل عودتها إلى الشرعية.
ولم تشهد العاصمة المؤقتة منذ مارس إلى يوليو أي هجمات إرهابية. وما إن عادت عدن إلى الشرعية، عادت معها الحكومة، حتى أطل التنظيم.
من جهته، طرح ظهور "داعش" في عدن، واستهدافه الحكومة وقوات التحالف، تساؤلات عند المراقبين، عن غيابه السابق، وكذلك غياب التنظيم عن استهداف ميليشيات صالح في صنعاء أيضاً، وتركيزه على مساجد يرتادها الحوثيون.
واتجهت الأنظار إلى ملامح تاريخية في علاقة الرئيس المخلوع بالقاعدة طوال ربع قرن.
من ناحيته، سبق أن كشف نبيل نعيم، أحد مؤسسي التيار الجهادي في مصر، بعض هذه الملامح. وقال إن الرئيس المخلوع قدم للعائدين العرب من أفغانستان الدعم المادي والرتب العسكرية ومعسكرات التدريب، وكان الحاضن الأول لهم منتصف التسعينيات.
كما تحدث تقرير للأمم المتحدة عام 2014 بأن المخلوع صالح كان يستخدم عملاء للقاعدة لتنفيذ عمليات اغتيالات وشن هجمات ضد المنشآت العسكرية لإضعاف الرئيس الشرعي هادي.
بدورهم، طرح يمنيون، وعبر مواقع التواصل الاجتماعي، تساؤلات حول عملية "داعش" الأخيرة، حيث إن المتطرفين لم يستهدفوا سوى المساجد في صنعاء وبأن محاربة المخلوع صالح للمتطرفين في السابق كانت ضمن تجارته السياسية مع اليمن وجيرانه وحلفائه الدوليين.