أردوغان يكشف عدد أعضاء حماس الذين يتلقون العلاج في تركيا أخيراً قبائل طوق صنعاء تصحو من سباتها.. تطورات مزعجة للمليشيات أبو عبيدة يصدر بياناً غير سار للكيان الصهيوني غروندبرغ يتحدث عن خريطة طريق أممية مدعومة عربياً وسعودياً للحل في اليمن لجنة خبراء موالية للحوثيين وإيران تكشف السر الخفي وراء الصمود الفولاذي لمحافظة مأرب ونجاحها في سحق كل محاولات إيران ومليشياتها في المنطقة إذا نظرنا إليه لدقائق يقتل خلال يومين.. تعرف على أخطر جسم بالعالم ينذر بمواجهات مسلحة غربي صنعاء..وثائق مسرّبة تكشف عن صراع خفي بين قيادات حوثية على حصص سرقة يصل سعرها 10 ملايين دولار عاجل: المبعوث الأممي خلال إحاطته لمجلس الأمن يتجاهل عرقلة الحوثيين لكل جهود السلام ويكشف عن ثلاث محاور انتهجها لتحقيق السلام في اليمن معلومات جديدة تفضح سياسات الضغط وأساليب الاحتيال التي تمارسها المليشيات على البنوك بغرض مصادرة أموال المودعين والمقدرة بنحو 2.5 تريليون ريال توكل كرمان تقصف إسرائيل في عقر الفاتيكان وتنتصر لغزة .. والسفارة الإسرائيلية تقول انها تشعر بالصدمة
كما فوجئ الفنانون المصريون بإحاطة عدد من رافضي الانقلاب بهم رافعين علامة رابعة، ومرددين شعارات مناهضة للإنقلاب العسكري والسيسي، حسب ما ذكرته صحيفة " جنوب السويد "واسعة الإنتشار "
وكانت الفنانة شيرين عبد الوهاب قد تعرضت للإهانات في وقت سابق خلال مشاركتها فى مهرجان "تطوان" بالتصفير والضجيج ومطالبتها بالنزول بعد تحيتها للسيسي .
وهو ما أعتبره العديد من مناصري الشرعية أن علامة رابعة وهتافات رافضي الانقلاب لم تعد تعبر عن مواقفهم في المسيرات والاعتصامات بعد حملات الاعتقالات بل أصبحت لعنة تطارد كل مفوضي الفريق عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع , خاصة من المشاهير، الذين يفاخرون بتأييدهم لسيسي .
وقالت الصحيفة السوديديه معلقة على مواقف الفنانين المشاركين في المهرجان أن الفنانة شيرين تجاهلت تلك الشعارات والهتافات أما بعضهم فقد تفاوتت ردة أفعالهم بين الحرج والفرار من الهتافات، والاعتراض على مرددي الهتافات، حيث دخل كل من الفنان هشام عبد الحميد والفنانة لبلبة بخطوات سريعة وسط شعور بالحرج بينما تعدت الفنانة عبير صبري على المتظاهرين لفظياً ليبادلها رافضى الانقلاب بهتافات " يسقط كل كلاب العسكر "وفي الليل ذهب المتظاهرين لمكان احتفالية المشاركين بالمهرجان مما جعل ٥ فنانين يمتنعون عن الحضور، ودخلت البقية من أبواب جانبية، وكان المتظاهرون على علم بتحركاتهم وحاصروهم أينما ذهبوا.