بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق وزيرالخارجية: الحوثيون أوقفوا خارطة الطريق للسلام وهم لا يستطيعون العيش خارج إطار الحرب ولدينا دعم قوي ومن مختلف دول العالم نغم يمني في الدوحة... 12 مقطوعة تراثية بأسلوب أوركسترالي .. يشارك فيها عشرات العازفين من اليمن وجنسيات عربية أخرى أهم 6 نقاط في تأسيس صفحة على #فيسبوك ندوة حقوقية تطالب بتشكيل فريق قانوني لملاحقة المجرمين الضالعين في جرائم الانتهاكات وفاة 4 فتيات شقيقات في حادث مؤسف في إب «صورة» الدكتوراه للباحث سيف محسن بن عبود الشريف في تخصص الإدارة الإستراتيجية مواطن سعودي يتنازل عن قاتل ابنه ويرفض 30 مليون كدية في ماوية شرق تعز.. عملية نوعية تسفر عن سقوط 20 قتيلا ومصابا من عناصر جماعة الحوثي
استهجنت الهيئة العليا للدفاع عن الوحدة بمأرب وجمعية أجيال مأرب وجمعية عطاء بلا حدود، وجمعية شباب الوحدة ما يتعرض له الزميل رئيس المنظمة الشعبية للدفاع عن الحقوق والحريات من تهديدات من قبل بعض المسؤولين لغرض أجبارة عن التنازل عن العمل الحقوقي والتي وصلت إلى حد التهديد بإقصائه عن عمله الوظيفي في حال عدم تركة العمل بالمنظمة.
وعبرت منظمات المجتمع المدني ادانتها لتلك التهديدات التي يتعرض لها رئيس المنظمة داعية جميع منظمات المجتمع المدني لإدانة ذلك، ودعت كافة منظمات المجتمع الدولي إدانة ما يتعرض له رئيس المنظمة حماية لمنظمات المجتمع المدني من الانتهاكات والتعسفات.
وناشد البيان رئيس الجمهورية وضع حد للمتنفذين الذين يستخدمون سلطاتهم لإقصاء الآخرين "لغرض في نفس يعقوب". حد تعبير البيان.
واوضح بيان لمنظمات المجتمع المدني، ان المنظمة الشعبية لدفاع عن الحقوق والحريات تقوم بأعمال حقوقيه من خلال قيد الانتهاكات التي تقع على الأفراد أو من خلال الكشف عن الاخلالات التي يرتكبها موظفو المنشات الحكومية كان آخرها ما نشر في موقع مأرب برس عن وضع مستشفى الرئيس العام / بمأرب.
واضاف البيان نتيجة لما قد توصلت إليه المنظمة من نجاحات في عدة مجالاتها كان بفضل مشاركة أعضاء المنظمة وإشراف من رئيسها عبد العليم حسان المدعي، فقد حاول بعض الحاقدين من عرقلة سير أعمال المنظمة باستخدام بعض المتنفذين ممن لهم علاقة مباشرة بعمل المذكور باستخدام أساليب قسرية على رئيس المنظمة بترك عمله التطوعي بالمنظمة وإطلاق التهديدات والوعيد بالاستغناء عن عمله الوظيفي في حال عدم الاستجابة لمطالبهم بترك العمل في المنظمة.
واوضح ان المشرع اليمني قد أعطى الحرية الكاملة لكل شخص أو مجموعه بتأسيس وإنشاء أي مؤسسة حقوقية حفاظا على المصلحة العامة وان عمل المنظمات الحقوقية اصبح متلازم مع الحكومة الحالية وهو ما نصت علية المبادرة الخليجية واليتها التنفيذية التي جعلت المنظمات أساسا لإنجاح العمل على استقرار البلاد.
واردف "ان محاولة إقصاء تلك المنظمات عن عملها من قبل بعض المغرضين لكونها تقوم بكشف الفساد ومراقبة منتهكي الحقوق والحريات يعد من قبيل إعاقة العملية التنموية وإعادة نشر الفوضى وتدخل سافر في عمل المنظمات لاسيما، وان كان ذلك صادر من قبل رعاة القانون والذي كان الأحرى بهم الوقوف بجانبهم وتشجيعهم لا أن تنقلب الصورة رأساً على عقب بان يصبح رعاة القانون هم من ينتهكون القانون".