مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
اتهم مصدر طلابي في الجزائر السفارة اليمنية باجهاض كل المحاولات الطلابية الساعية الى تأسيس فرع اتحاد طلابي في الجزائر منذ سنوات ولغاية اليوم.
واضاف المصدر ان تآمراً نسجت خيوطه ما بين السفارة اليمنية بالجزائر والجهات ذات العلاقة في الداخل لاحباط اي عمل تنظيمي في مصلحة الشباب.
واعتبر ذلك حرمان من حق دستوري.. "بقدر ما هو حرمانا لنا من حق دستوري وقانوني، يمثل أيضا أمتهانا للنخبة العلمية بكافة مستوياتها، وخنقا لكل محاولة أخذ نفس ديمقراطي يمكننا من استعادة حقوقننا واسترداد كرامتنا المهدورة".
مستغرباً وعود السفارة اثناء زيارة سلطان البركاني بتمكينهم من تأسيس اتحاد طلابي مقابل فتح فرع للحزب الحاكم في الجزائر.. "مثلت الحسابات الحزبية في السابق الهاجس الأكبر والدافع لاعاقة اعتماد اتحاد طلابي الا أن المخاوف حيال ذلك تبددت ابان زيارة عضو مجلس النواب سلطان البركاني الى الجزائر العام الماضي الذي أبرم صفقة مع المطالبين بالاتحاد تم بموجبها تنصيب لجنة تحضيرية للاتحاد شريطة انجاح فتح فرع لحزب المؤتمر، وقال الطلاب ان السفارة عملت على انجاز فرع الحزب الحاكم في ظرف قياسي لتحمل رياح الحزبية بطاقات العضوية والانتساب للحزب الحاكم الى جميع الطلاب بغض النظر عن انتماءآتهم الحزبية أو توجهاتهم السياسية، بينما تجاهلت مطالب الطلاب فيما من شأنه أن يخدم مصالحهم لتبقى اللجنة التحضيرية للاتحاد مجمدة حتى اليوم ".
وابرز مصدر طلابي اسباب خشية المعيقين لنشؤ الاتحاد.. "بالرغم من أن الترتيبات الأولية للاتحاد صيغت بشكل يجعله حسب المواصفات والمقاييس المرغوبة وما من مبررات رسمية للتنصل من وعودهم الا أن يكون الخشية من فتح باب يأتي برياح لا تشتهيها سفن مصالحهم.
ولان كنا نؤمن بأن أمور كهذه تتمتع بخاصية يمنية فريدة تجعلها في حدود الشكليات ولا تتخطى الوظيفة الديكورية لتغطية اختلاس الاعتمادات المالية ونهب المال العام"