آخر الاخبار

جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم أول دولة عربية تعرض على طهران المساعدة في عمليات البحث عن طائرة الرئيس الإيراني

تركيا تحقق مع ممثلة شهيرة بسبب تغريدة مثيرة عن المدينة المنورة

الأحد 08 يوليو-تموز 2018 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 5292

 

بدأت النيابة العامة التركية، قبل أيام، تحقيقا مع الممثلة المعروفة بيرنا لاشين، بعد تغريدة مثيرة، اتهمت على إثرها بالإساءة إلى القيم الدينية.

وفي تغريدة على حسابها عبر "تويتر"، أعربت الممثلة بيرنا لاشين عن معارضتها تطبيق عقوبة الإعدام، بعد سلسلة من جرائم الإساءة الجنسية إلى أطفال في تركيا أدت إلى مطالبات بإعادة العمل بهذه العقوبة.

وقالت إن عقوبة الإعدام لم توقف ما وصفته بـ"العدد القياسي من حوادث الاغتصاب" في المدينة المنورة في السعودية.

وأضافت، في تغريدتها، الثلاثاء: "لو أن عقوبة الإعدام كانت الحل، لما كسرت المدينة الرقم القياسي في حوادث الاغتصاب".

وبحسب منظمة العفو الدولية، فالسعودية هي ثالث أكبر دولة في العالم من حيث عدد الإعدامات التي نفذتها في 2017، بعد الصين وإيران.

وأعلن مكتب رئيس النيابة العامة في إسطنبول بدء التحقيق بعد ردود فعل واسعة على التغريدة، واتهام الممثلة بـ"الإساءة إلى القيم الدينية للشعب".

ودافعت لاشين عن نفسها لاحقا، قائلة إنها لم تقل شيئا عن الإسلام. وكتبت في تغريدة: "لم أقل أي كلمة عن الإسلام، لماذا أقول أي شيء عن ديانتي؟ هل أنا مجنونة؟". 

وكانت تركيا ألغت عقوبة الإعدام عام 2004، ضمن إصلاحات في إطار جهودها للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. إلا أن الدعوات تتزايد في السنوات الأخيرة لإعادة العمل بهذه العقوبة، خصوصا بعد المحاولة الانقلابية الفاشلة في يوليو/ تموز 2016.