صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
تواجه إيفانكا ترامب، ابنة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، انتقادات على الإنترنت بسبب نشرها صورة لها وهي تحمل ابنها وسط تزايد الغضب بشأن سياسة الحكومة الفدرالية بفصل أطفال المهاجرين غير الشرعيين عن ذويهم.
ونشرت إيفانكا التي تعمل مستشارة لوالدها صورة لها يوم الأحد مع ابنها.
وسارع المنتقدون إلى الإشارة للسياسة التي أعلنها وزير العدل، جيف سيشونز، في وقت سابق من هذا الشهر والتي تخوّل عناصر أمن الحدود صلاحية أخذ الأطفال من الأشخاص الذين يدخلون الولايات المتحدة بشكل غير شرعي.
وتضع الحكومة مثل هؤلاء الأطفال مع عائلات لرعايتهم مؤقتًا، إلا أنّ ستيفن واغنر، المسؤول البارز في وزارة الصحة والخدمات الإنسانية صرّح أمام لجنة في الكونغرس الشهر الماضي، أن الحكومة “غير قادرة على تحديد مكان وجود 1475 قاصرًا بعد محاولة الاتصال بالعائلات التي ترعاهم خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من عام 2017”.
وكتب الكوميدي باتون أوزوالت، على “تويتر”: “أليس هو أفضل شعور أن تضم صغارك وتعرف بالضبط أين هم، أي بين ذراعيك؟ إنه أفضل شعور على الإطلاق، أليس كذلك يا إيفانكا؟”.
وكتب بريان كلاس المتخصص في العلوم السياسية في جامعة لندن سكول اوف إيكونوميكس: “هذه صورة خالية من الإحساس بشكل لا يصدق وسط تزايد الغضب الشعبي بسبب انتزاع الصغار بالقوة من أحضان ذويهم على الحدود – سياسة همجية تتورط إيفانكا ترامب في دعمها”.
وانتقد آخرون الصورة ونشروا وسمًا “أين الأطفال؟”.
وألقى دونالد ترامب، باللوم على المعارضة الديموقراطية في هذا “القانون الفظيع” وذلك خلال تغريدة، السبت، رغم عدم وجود قانون لتطبيق هذه السياسة، ومن غير المعروف ما الذي كان يعنيه بالضبط.