صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
خسر رجال الأعمال الروس قرابة 15 مليار دولار في يوم واحد، بعد فرض الولايات المتحدة، الأسبوع الماضي، عقوبات جديدة على روسيا، وفقاً لتقديرات وكالة "بلومبيرغ" الاقتصادية.
وأظهر مؤشر "بلومبيرغ" للمليارديرات، الذي يقيس ثروات أغنى 500 شخص في العالم، أن جميع رجال الأعمال الروس المدرجين على المؤشر، والبالغ عددهم 25، تكبدوا خسائر الاثنين، باستثناء واحد فقط.
وكانت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، فرضت عقوبات على "أثرياء حاكمين" مقرّبين من الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، خصوصاً بسبب "هجمات" موسكو على "الديمقراطيات الغربية".
وأوضحت "بلومبيرغ" أن الملياردير فلاديمير بوتانين تقدم قائمة الخاسرين الروس، حيث فقد 2.28 مليار دولار، يليه فيكتور فيكسلبرغ، المالك الرئيسي لمجموعة شركات "رينوفا"، الذي فقد 1.28 مليار دولار، ومن ثم وحيد أليكبيروف، رئيس شركة النفط الروسية "لوك أويل"، بخسارة قدرها 1.37 مليار دولار.
وجاء ذلك بعدما أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، الجمعة الماضي، إضافة 24 شخصاً و14 شركة ومؤسسة، إلى قائمة العقوبات المفروضة على روسيا.
وتعتزم الحكومة الروسية تقديم دعم للشركات الروسية المتضررة من العقوبات الأمريكية، حيث أوعز رئيس الوزراء الروسي، دميتري مدفيديف، للحكومة بتطوير إجراءات الدعم لهذه الشركات.
وتضررت الأسهم المرتبطة بروسيا المدرجة في أوروبا، الاثنين، أيضاً جراء حزمة العقوبات الجديدة التي فرضتها الولايات المتحدة على موسكو مؤخراً، وهو ما قوض موجة تعاف، دعمها تنامي آمال المستثمرين في إمكانية تجنب حرب تجارية بين الولايات المتحدة والصين.