الجيش الإسرائيلي يشن غارات متواصلة على قطاع غزة والدفاع المدني يعلن عن مقتل طبيبين في دير البلح معلومات تنشر لأول مرة ..إليك اسباب تشنجات أصابع اليد وعلاجها وطرق الوقاية أعرف متى يكون الغضب علامة على مرض نفسى.. طبيب متخصص يوضح التفاصيل أول رئيس دولة يطالب باعتقال نتنياهو.. ومواجهات شرسة في تغريدات بينهما وسط تحذيرات حقوقية… إعدام الحوثيين 11 من أبناء تهامة بتهمة التجسس والحراك التهامي يرد القيادة المركزية الأمريكية يعلن تدمير 3 مسيّرات أطلقها الحوثيون باتجاه البحر لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ الذكاء الاصطناعي "يخدع البشر"... والآتي أعظم! رسميًا.. الهلال يحصد لقب الدوري السعودي للمرة الـ 19 في تاريخه واشنطن بوست تشكف تفاصيل صفقة قدمتها أميركا للعدو الصهيوني لتجنب غزو رفح
حذر ويليام لاسي سوينغ، المدير العام للمنظمة الدولية للهجرة، من مخاطر المجاعة والكوليرا على اليمن واللذين يهددان بسحب البلاد إلى أزمة إنسانية أعمق.
ودعا السلطات إلى السماح فورا بتوسيع وصول المساعدات الإنسانية من أجل إنقاذ الأرواح هناك.
جاء ذلك خلال زيارة يقوم بها مدير عام المنظمة إلى اليمن اليوم الاثنين للوقوف على آخر الجهود الإنسانية في التصدي للأزمة الإنسانية التي تعصف بالبلاد منذ سنوات.
وصرح لاسي سوينغ من صنعاء قائلا، إن "80% بالفعل من السكان، أي21 مليون شخص، بحاجة ماسة إلى المعونة نتيجة سنوات من الصراع المسلح، الذي يشهد بانتظام اشتباكات وعمليات قصف جوي في المناطق الحضرية."
وأضاف أن "السلطات تتحمل مسؤولية منح العاملين في المجال الإنساني مزيدا من فرص الوصول، بما في ذلك اعادة فتح المطار لتقديم المساعدات الأساسية، وأن على العالم التزاما بمساعدة الشعب اليمنى".
وكان بصحبة المدير العام في الزيارة، كبير مستشاريه الإقليميين لمنطقة الشرق الأوسط حسن عبد المنعم، الذي تحدث لأخبار الأمم المتحدة من صنعاء قائلا:
"الهدف من الزيارة إنساني بحت، وهو التعرف على الأوضاع في اليمن. فعدد النازحين كبير جدا، أكثر من ثلاثة ملايين نازح في البلاد. هناك احتياجات إنسانية كثيرة للتصدي لمرض الكوليرا، واحتياجات للغذاء والأدوية... للأسف العالم يواجه العديد من الكوارث الطبيعية ومن صنع البشر، وكلنا نحاول تقديم المساعدات الإنسانية بقدر المستطاع ولكن الاحتياجات أكبر بكثير من إمكانيتنا. نحن بحاجة إلى مزيد من الدعم والتكاتف والتضامن الإنساني حتى نتمكن من مساعدة الأبرياء، ففي نهاية المطاف هؤلاء المدنيين أبرياء بغض النظر عن جنسيتهم أو ديانتهم أو عرقهم."