صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
بعد حملة الإنسحابات الكبيرة للمعلنين من يوتيوب، اضطرت عملاقة الفيديو لإجراء مراجعة لحساباتها بحيث ترضي الجميع، ناشري الفيديوهات من ناحية والمعلنين من ناحية أخرى، واليوم لدينا تعديل جديد في قيود إمكانية عرض الإعلانات يصبّ أيضاً في هذا الإطار.
تعرض يوتيوب ثلاثة أشكال من الأيقونات المتعلقة بالفيديوهات بحيث تخبر أصحابها كيف يمكنهم الربح من عرض الإعلانات عليها.
الأيقونة الأولى هي علامة الدولار الخضراء وتعني عدم وجود مشاكل وسيمكن لصاحب الفيديو عرض الإعلانات والكسب منها وأيضاً من مشتركي خدمة RED المدفوعة.
أما علامة الدولار الصفراء تعني أن صاحب الفيديو يمكنه الربح من خدمة RED لكن سيواجه قيود وتحديد في عرض الإعلانات العامة بحيث تعرض بعض الإعلانات فقط أو لا تعرض أية إعلانات على الإطلاق وذلك بحسب ملائمة محتوى الفيديو للمعلنين.
أخيراً علامة الدولار السوداء مع شطب عليها تعني عدم إمكانية الربح من الفيديو بأي طريقة كانت ولن تعرض عليه إعلانات بسبب انتهاك إما حقوق الملكية أو مخالفة محتوى الفيديو لشروط يوتيوب.
وبالطبع قد تحدث بعض الأخطاء من طرف يوتيوب وتحرم صاحب الفيديو من الإستفادة منه إعلانياً مع عدم وجود مشاكل تستدعي ذلك، لذا يمكن الإعتراض على الحكم وهناك إمكانية تصحيح الخطأ من طرف يوتيوب.
الجدير بالذكر أن يوتيوب فرضت سياسة جديدة في التعامل مع الفيديوهات بحيث تقيد عرض – ولا تحذف نهائياً – بعض الفيديوهات التي تستخدم المحتوى الديني لإثارة الجدل، وكذلك منعت عرض الإعلانات على فيديوهات تستخدم شخصيات عامة ومحمية.