صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
شهد ميناء المعلا بمحافظة عدن جنوبي اليمن، صباح اليوم الخميس، توتر أمني بين قوات الحماية الرئاسية، وحماية ميناء المعلا .
وقالت مصادر في السلطة المحلية بالمحافظة، إن التوتر الأمني جاء عقب وصول سفينة الإغاثة التركية إلى الميناء.
وأضافت إن قوات حماية الميناء " قوات أمن " أفشلت تسلم السلطة المحلية ورئيس لجنة الإغاثة "عبدالرقيب فتح" سفينة الإغاثة التركية ونشرت مسلحين لها بالقرب من المطار.
وأشارت إلى ان قوات الحماية الرئاسية، تدخلت من أجل إدخال الوفد الإغاثي التركي إلى مدينة عدن وسط تحليق مكثف لطيران التحالف العربي الحربي.
وقال مصدر حكومي في مدينة عدن، العاصمة المؤقتةإن توتراً أمنياً يشهده ميناء المعلا، بعد وصول قوات من الحماية الرئاسية والأمن، بالتزامن مع وصول سفينة تركية، اليوم الخميس.
وانتشرت قوات الحماية الرئاسية في الميناء، بعد مشادات مع قوات الأمن.
مصادر اخرى قالت إن قوات الحزام الأمني -تشكيل عسكري لا يخضع للدولة -ومقنعين، انتشروا حول المطار بحي عبود بمديرية خور مكسر إثر التوتر الأمني الحاصل في الميناء.
وكانت سفينة الأغاثة التركية، قد أبحرت من ميناء إسكندرون جنوبي تركيا، إلى اليمن، في إطار حملة أطلقها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بالتعاون مع إدارة الكوارث والطوارئ، ومنظمة الهلال الأحمر التركيتين.
وقال نائب رئيس الوزراء التركي، ويسي قايناق، خلال حفل لوداع السفينة، إن "تركيا تمد يدها دومًا للمظلومين وستبقى
وتحمل السفينة على متنها 10 آلاف طن من الدقيق؛ قدمها مكتب المحصولات الزراعية (حكومي)، ومستشفيين ميدانيين من وزارة الصحة، و100 كرسي متحرك من "وكالة التعاون والتنسيق" (تيكا)، التابعة لرئاسة الوزراء التركية، فضلًا عن مواد إغاثية من الهلال الأحمر التركي.