هي هواية بدأت معها منذ الطفولة، وورثتها من والدها.
فتحت الإماراتية عائشة كلايف أبواب حديقة منزلها في دبي منذ سنوات طوال أمام الحيوانات الأليفة ، التي لا تجد مأوى ، وتلك التي يعجز أص حابها عن الاعتناء بها، حتى اصبح منزلها مركزاً لإنقاذ ورعاية وإعادة تأهيل الحيوانات، ومركزاً تعليمياً يرتاده طلاب المدارس من كافة امارات الدولة.
ويمتلئ منزلها بنحو أكثر من270 حيواناً تتوزع بين زواحف وثدييّات، وطيور، وسناجب وأفاع وسلاحف وغيرها ويندر وجود بعضها، وبعضها الآخر مهدد بالانقراض.