تركيا تعلن دخولها الحرب العقابية ضد إسرائيل .. وتوجه بتحركات ضاربة لتل أبيب الحوثيون يدشنون المرحلة الرابعة لإفشال السلام في اليمن عبر عمليات البحر الأبيض المتوسط تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات.. الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية
تكبّد مستثمرون يمنيون وخليجيون خسارة 30 مليون دولار جراء عملية اختلاس من قبل شركاء لهم آخرين.
ونقلت صحيفة "الاقتصادية السعودية عن مصادر وصفتها بالرفيعة والمتعددة "إن شركاء في الشركة من غير اليمنيين والخليجيين متهمون باختلاس 30 مليون دولار من رأسمال الشر كة حديثة التأسيس، حيث صرفت في مشاريع وهمية تابعة للشركة.
وحسب تلك المصادر فان التحقيقات مازالت تجرى مع الشركاء بعد أن كشف المحاسب المالي للشركة والاستشاريون صرف ما يزيد على 30 مليون دولار يعتقد أنها صُرفت في مشاريع وهمية، إضافة إلى وجود فارق سعري كبير في فواتير لمواد تزيد على أسعارها الحقيقية صُرفت خلال عام 2007. والشركة التي هي حاليا في موقف لا يُحسد عليه تحاول لملم ما يهددها من خسائر وصفت بالموجعة، رغم وجود شركاء من العيار الثقيل فيها سواء كانوا يمنيين أو خليجيين أو أجانب.
ويخشى المستثمرون اليمنيون والخليجيون كشف اسم الشركة حتى لا يتعرضوا لضربة موجعة في سوقي الأسهم الخليجية والعالمية، خاصة في دبي وأمريكا. إضافة إلى الخوف من تعرض الشركة لمزيد من الخسائر.
وكانت الحكومة اليمنية قد دعمت الشركة أثناء تأسيسها وسهلت لها الكثير من الإجراءات وأعفتها من الكثير من الالتزامات تشجيعا منها للاستثمارات الضخمة في اليمن، غير أن "الشركاء المؤسسين" من اليمنيين والخليجيين أدخلوا شركاء جدداً، وهؤلاء الجدد استغلوا الثقة التي أعطيت لهم وقاموا باختلاس تلك المبالغ من الشركة.
ويتأخر بعض الشركات الخليجية في تنفيذ مشاريعه في اليمن نتيجة اختلافه مع شركائها رغم وجود تسهيل كبير من قبل الحكومة اليمنية.