فضيحة الدم الملوث وإصابة 30 ألفا وتعويضات بالمليارات تفاصيل جديدة في حادث تحطم مروحية رئيسي دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل
سخر مصدر مسؤول في المؤتمر الشعبي العام مما تنشره بعض المواقع الالكترونية من ادعاءات ومزاعم عن وجود معارضة يمنية في الخارج وقال بأن لا اعتراف أو شرعية لاي معارضة في الخارج
أو
مبرر لوجودها وان بإمكان أي سياسي يمني مقيم في الخارج أو مبرر لوجودها وأن بإمكان أي سياسي يمني مقيم في الخرج ولاي سبب كان يرغب في المعارضة ان يعود إلى داخل الوطن كما عاد غيره ممن سبقوه من السياسيين والشخصيات من أبناء الوطن وان يمارس العمل السياسي ودوره في المعارضة سواء عبر الانخراط في الأحزاب والتنظيمات السياسية القائمة أو من خلال تشكيل حزب جديد في إطار ما يكفله الدستور والقانون لجميع اليمنيين وفي ظل الالتزام بالثوابت الوطنية.
وجدد المصدر التأكيد على الدعوة التي وجهها فخامة الأخ الرئيس على عبدالله صالح رئيس الجمهورية يوم الـ30 من نوفمبر في العيد الـ40 للاستقلال إلى من تبقى من القيادات والشخصيات اليمنية التي لازالت موجودة في الخارج للعودة جميعاً دون استثناء وممارسة العمل السياسي والوطني سواء من خلال الأحزاب المنتمية اليها أو تشكيل أحزاب جديدة بموجب الدستور والقانون..
وقال المصدر : بأنه وفي ظل مناخات الحرية والديمقراطية والتعددية التي يعيشها الوطن فإن المجال مفتوحاً امام الجميع لممارسة العمل السياسي في الساحة الوطنية مؤكداً بأن الوطن يتسع لجميع أبنائه وهو ملكهم ومسئوليتهم جميعاً .. وطبقاً لذلك فإن لا مبرر لوجود أي معارضة في الخارج وتحت أي لافتة إلا إذا كان الهدف هو فتح دكاكين سياسية للارتزاق ليس إلا ..!
وجدد المصدر التأكيد على الدعوة التي وجهها فخامة الأخ الرئيس على عبدالله صالح رئيس الجمهورية يوم الـ30 من نوفمبر في العيد الـ40 للاستقلال إلى من تبقى من القيادات والشخصيات اليمنية التي لازالت موجودة في الخارج للعودة جميعاً دون استثناء وممارسة العمل السياسي والوطني سواء من خلال الأحزاب المنتمية اليها أو تشكيل أحزاب جديدة بموجب الدستور والقانون..
وقال المصدر : بأنه وفي ظل مناخات الحرية والديمقراطية والتعددية التي يعيشها الوطن فإن المجال مفتوحاً امام الجميع لممارسة العمل السياسي في الساحة الوطنية مؤكداً بأن الوطن يتسع لجميع أبنائه وهو ملكهم ومسئوليتهم جميعاً .. وطبقاً لذلك فإن لا مبرر لوجود أي معارضة في الخارج وتحت أي لافتة إلا إذا كان الهدف هو فتح دكاكين سياسية للارتزاق ليس إلا ..!
سخر مصدر مسؤول في المؤتمر الشعبي العام مما تنشره بعض المواقع الالكترونية من ادعاءات ومزاعم عن وجود معارضة يمنية في الخارج وقال بأن لا اعتراف أو شرعية لاي معارضة في الخارج أو مبرر لوجودها وان بإمكان أي سياسي يمني مقيم في الخارج أو مبرر لوجودها وأن بإمكان أي سياسي يمني مقيم في الخرج ولاي سبب كان يرغب في المعارضة ان يعود إلى داخل الوطن كما عاد غيره ممن سبقوه من السياسيين والشخصيات من أبناء الوطن وان يمارس العمل السياسي ودوره في المعارضة سواء عبر الانخراط في الأحزاب والتنظيمات السياسية القائمة أو من خلال تشكيل حزب جديد في إطار ما يكفله الدستور والقانون لجميع اليمنيين وفي ظل الالتزام بالثوابت الوطنية.وجدد المصدر التأكيد على الدعوة التي وجهها فخامة الأخ الرئيس على عبدالله صالح رئيس الجمهورية يوم الـ30 من نوفمبر في العيد الـ40 للاستقلال إلى من تبقى من القيادات والشخصيات اليمنية التي لازالت موجودة في الخارج للعودة جميعاً دون استثناء وممارسة العمل السياسي والوطني سواء من خلال الأحزاب المنتمية اليها أو تشكيل أحزاب جديدة بموجب الدستور والقانون..
وقال المصدر : بأنه وفي ظل مناخات الحرية والديمقراطية والتعددية التي يعيشها الوطن فإن المجال مفتوحاً امام الجميع لممارسة العمل السياسي في الساحة الوطنية مؤكداً بأن الوطن يتسع لجميع أبنائه وهو ملكهم ومسئوليتهم جميعاً .. وطبقاً لذلك فإن لا مبرر لوجود أي معارضة في الخارج وتحت أي لافتة إلا إذا كان الهدف هو فتح دكاكين سياسية للارتزاق ليس إلا ..!
وجدد المصدر التأكيد على الدعوة التي وجهها فخامة الأخ الرئيس على عبدالله صالح رئيس الجمهورية يوم الـ30 من نوفمبر في العيد الـ40 للاستقلال إلى من تبقى من القيادات والشخصيات اليمنية التي لازالت موجودة في الخارج للعودة جميعاً دون استثناء وممارسة العمل السياسي والوطني سواء من خلال الأحزاب المنتمية اليها أو تشكيل أحزاب جديدة بموجب الدستور والقانون..
وقال المصدر : بأنه وفي ظل مناخات الحرية والديمقراطية والتعددية التي يعيشها الوطن فإن المجال مفتوحاً امام الجميع لممارسة العمل السياسي في الساحة الوطنية مؤكداً بأن الوطن يتسع لجميع أبنائه وهو ملكهم ومسئوليتهم جميعاً .. وطبقاً لذلك فإن لا مبرر لوجود أي معارضة في الخارج وتحت أي لافتة إلا إذا كان الهدف هو فتح دكاكين سياسية للارتزاق ليس إلا ..!