مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي
ذكرت مصادر مقربة من وزارة الخارجية العراقية بانها تجري مفاوضات مع نظيرتها التونسية حول استرداد طائرة رئاسية كانت موضوعة على ذمة الرئيس العراقي السابق صدام حسين.
وقالت المصادر ان وكيل وزير الخارجية العراقية محمد الحاج قد أعلن أن حكومته تجري مفاوضات مع تونس لإعادة طائرة البوينغ 747 جامبو الرئاسية العراقية التي نقلت إلى تونس قبيل حرب الخليج الثانية عام 1991وبقيت في مطار محافظة توزر الجنوبية منذ أن اتخذ مجلس الأمن الدولي قرارا دوليا بفرض حظر جوي على العراق قبل سبعة عشر عاما.
وأضافت المصادر ان المسؤول العراقي قال إن الحكومة التونسية تنازلت عن أجور الأرضية للطائرة الرئاسية المؤمنة لديها وأبدت مرونة كبيرة في التفاوض شأنها في ذلك شأن الأردن وسويسرا وإيران.
يذكر أن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين كان قد أودع طائرات لدى عدد من البلدان قبل اندلاع حرب الخليج فتم نقل 47 طائرة مدنية وعسكرية إلى إيران، وطائرة رئاسية إلى تونس، فضلاً عن طائرة مدنية إلى سويسرا، و9 طائرات إلي الأردن.
وعلى صعيد منفصل أعلن مكتب المحاسبة التابع للقوات الأميركية في تقرير له اختفاء حوالي 190 الف قطعة سلاح سلمها الجيش الاميركي للقوات الأمن العراقية في عامي 2004 و2005.
وأوضح التقرير ان الجيش الاميركي لا يستطيع تحديد مكان حوالي 110 آلاف قطة سلاح من نوع كلاشنيكوف وحوالي ثمانين الف مسدس و135 الف سترة واقية و115 الف خوذة سلمت للقوات العراقية.
وأضاف التقرير الذي اوردته وكالة الصحافة الفرنسية أن الأسلحة اختفت من السجلات في الفترة المحصورة بين يوليو (تموز) 2004 وسبتمبر (ايلول) 2005 في الوقت الذي كان يسعى الجيش الأميركي لإعادة بناء القوات الأمنية العراقية.
وأضاف البيان أن الجيش منذ 2004 لم يكن يجمع بشكل منهجي سجلات تؤكد تاريخ تسلم المعدات، ولا كميتها ولا حتى الوحدات العسكرية التي تسلمتها.
وتابع التقرير انه منذ 2006 ركزت القيادة العسكرية بصورة كبيرة على التأكد من جمع الوثائق التي تثبت تسليم الاسلحة، واعيد النظر في سجلات كافة الأسلحة والمعدات التي سلمت، وتم التأكد ان هناك مشكلة في نقص هذه السجلات واختفاء قسم منها.