دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة
كذب مصدر رسمي في حزب البعث العربي الاشتراكي المعلومات التي تحدثت عن تدهور صحة الامين العام للحزب عزة ابراهيم الدوري.
وذكرت وسائل اعلامية نقلا عن المصدر الذي رفض الكشف عن هويته بان ما نشر من معلومات عن تدهور صحة المجاهد عزة ابراهيم الدوري، الامين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي وامين سر قيادة قطر العراق، هو محض اكاذيب تسوقها جهات مشبوهة لخلق الارباك ونشر عدم اليقين في صفوف المناضلين والشعب".
ولفت المصدر الذي تحدث لموقع شبكة البصرة الى ان " هذه المعلومات الكاذبة ليست جديدة وسبق ان نشرت وكذبها الواقع بالذات"، واتهم المصدر المخابرات الامريكية ببث هذه المعلومات عن طريق من اسماهم "بعض الاشخاص والجهات العميلة، خصوصا الجماعة الخائنة المقيمة في سوريا والتي تشعر بالعزلة القاتلة بعد افتضاح تأمرها مع مخابرات الاحتلال الامريكي على حياة القائد الشهيد الخالد صدام حسين وعلى وحدة الحزب ".
وكانت معلومات صحفية قد تحدثت عن دخول الدوري في غيبوبة شديدة إثر تدهور حالته الصحية، ويخضع حاليا لعلاج مكثف تخلله نقل سبع قناني دم إلى جسمه بسبب حدوث تكسر في كريات الدم الحمراء.
وقال "ان الحزب يود الاشارة الى ان صحة المجاهد الدوري بخير وهو غير مصاب باللوكيميا او غيرها من الامراض الخطيرة على الاطلاق، وهي حقيقة اكدها الاطباء في النمسا حينما ذهب للعلاج من مرض مزمن غير محدد بدقة، فاكتشفوا انه حساسية وليس لوكيميا، ومنذ ذلك الوقت يتمتع بصحة طيبة. ان هذه الاشاعات ان دلت على شيء فانها تدل على افلاس اعداء البعث والمقاومة العراقية الذين ادركوا ان كل خطط شق الحزب او تجنيد عناصر مهمة من بين صفوفه قد فشلت لذلك لم يعد لديهم سوى الاوراق القديمة المحروقة.