آخر الاخبار

السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية الزنداني : هجمات الحوثيين لا تضر سوى باليمن واليمنيين وأشقائهم العرب نجم الإتحاد السعودي يغادر النادي نهاية هذا الموسم

حزب الله: قتالنا في سورية جزء لا يتجزأ من مقاومة إسرائيل

الخميس 20 يونيو-حزيران 2013 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس- د ب أ
عدد القراءات 2115
قال نائب الأمين العام لـ”حزب الله” اللبناني الشيخ نعيم قاسم اليوم الأربعاء إن قتال الحزب في سورية هو للدفاع عن مشروع المقاومة وجزء لا يتجزأ من مقاومة إسرائيل.
وقال قاسم ، في احتفال تأبيني ، إن “قتالنا (في سورية)جزء لا يتجزأ من مشروع مقاومة إسرائيل وذلك لحماية ظهرنا وموقع الإمداد للمقاومة ومنع امتداد خطر إسرائيل إلى بيوتنا وقطع التواصل بين الإرهابيين”.
وأضاف “نحن اليوم نقاتل دفاعا عن مشروع المقاومة ولا نقاتل من أجل أحد على الإطلاق لا في الشرق ولا في الغرب ولا في الجوار ولا في الداخل ولا في أي مكان ، نحن نقاتل دفاعا عن المقاومة لا دفاعا عن نظام ولا عن جماعة ولا عن فئة”.
وأوضح أن إسرائيل نجحت ” في توزيع شهادات حسن سلوك على العرب وغيرهم الذين انخرطوا في توجيه خاطئ للبوصلة فبدل أن يتجهوا إلى إسرائيل توجهوا إلى أمكنة أخرى ادعاء منهم أنهم يعملون للأرض والحق وفي سبيل الله، وهم يعملون في سبيل الطاغوت”.
وتابع قاسم “نحن اليوم أمام حلف أمريكي إسرائيلي تكفيري يتناغم في ما بينه لتدمير سورية المقاومة التي نتمنى أن يتمكن شعبها مع كل القوى الفاعلة فيها من الخروج من هذا المأزق والذي لا يمكن أن يخرجوا منه إلا بالحل السياسي وبالتفاهم لأن عبث العابثين من كل مكان من أمكنة العالم سيؤدي إلى خراب هذا البلد”.
وقال “بين نصرة أكلة الأحشاء وقاطعي الرؤوس أو نصرة المدافعين عن الأرض والحق والمقاومة نحن مع المقاومة أمام مرأى العالم وعلى مسمع الجميع أعجبهم ذلك أم لم يعجبهم فلن نكون أبدا مع أولئك الذين يقطعون الرؤوس ويدمرون البلاد والعباد ويسيرون تحت الأوامر الأمريكية والإسرائيلية”.
وأضاف “عندما قمنا بواجبنا في الدفاع بوجه الطواغيت اجتمع طواغيت العالم ضدنا كموقف ضد المقاومة وهذا أمر طبيعي لأنهم في مشروع آخر، ومشروعنا هو مشروع التحرير والكرامة والإنسانية”.