تفاصيل جريمة بشعة في إحدى نقاط الحوثيين وضع حجر الأساس لمدينة البابطين السكنية للأرامل والأيتام في مأرب عيدروس الزبيدي يهدد باستخدام القوة لتحقيق الانفصال وتمزيق الجغرافيا اليمنية سيناتور ديموقراطي أمريكي يغضب المليشيات بتعليق ساخر بشأن المنح الحوثية للطلاب في الجامعات الأميركية انطلاق فعاليات أسبوع المرور العربي في مدينة مأرب الغضب العارم.. الاعلان عن مهمة (عسكرية سعودية أمريكية) مشتركة تحذيرات من أستمرار هطول الأمطار الرعدية على مناطق متفرقة باليمن المليشيات تبكي مصرع الحوثي قرار ملكي سعودي بسحب الأوسمة والامتيازات من فئة حددها القرار الرسمي...الذي بات ساريا ويُعمل به قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي
كشف الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية السعودي عن أن زعيم الخلايا الإرهابية المقبوض عليها مواطن سعودي، وأن الدعم الذي كانوا يحصلون عليه مصدره من الداخل.
وقال الأمير نايف في حوار مع صحيفة الرياض السعودية، "إن زعيم هؤلاء الإرهابيين كان يتصرف ومن معه في كل المجالات ومنها الاستثمار والتمويل"، موضحاً بأن الدعم الذي كانوا يحصلون عليه من الداخل ومنه كذلك ما جاء من الخارج، مشيراً إلى وجود عدة مواقع وطرقاً لهذه الخلايا تضمن حفظ ووصول الأسلحة إليهم.
وحول الخلية التي كانت تنوي اقتحام أحد السجون في المملكة لإخراج موقوفين من "الفئة الضالة"، ومتى يبدأ العمل بنظام البصمة الشامل للحد من تلك العمالة، قال الأمير نايف "هؤلاء كانوا معروفين وكثير منهم كانوا مقيمين، ولكن العمالة المتخلفة لها أساليب مختلفة، ونحن بصدد الانتهاء من نظام البصمة، لكن الشأن الأهم الذي نحن بصدده هو محاربة الإرهاب والقضاء على هذه الفئة الضالة".
وذكر الأمير نايف أنه إذا سلم أحد الإرهابيين نفسه وتعاون وأدلى بكل ما لديه فهذا سيقدّر له وسيتم اعتبارها أول خطوة في الرجوع إلى الصواب وإلى مجتمعه وإلى الحق.
وحول موقف البلاد المجاورة التي استغلتها تلك الخلايا في التدريب وإدخال الأسلحة، علّق الأمير نايف "هناك تعاون موجود مع بعض الدول، ولكن للأسف لا يوجد تعاون من دول أخرى، ولا شك أن هناك مراكز تدريب موجودة فيها ولكنها قليلة، ونحن نرى أن الأوضاع في العراق ودول أخرى لا تساعدها على هذا الأمر، ونأمل أن تتمكن هذه الدول من التعاون معنا".