قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة
صنف تقرير التنمية البشرية الصادر عن برنامج الأمم المتحدة مؤخراً، اليمن ضمن مجموعة التنمية البشرية المنخفضة، إلى جانب السودان وجيبوتي.
وجاءت ست دول في مجموعة التنمية البشرية المتوسطة ، وهي الأردن وفلسطين ومصر وسوريا والمغرب,وثماني دول في مجموعة التنمية البشرية المرتفعة، هي البحرين والكويت والسعودية وليبيا ولبنان وعمان والجزائر وتونس،والعراق، وأن المنطقة العربية تضم دولتين في مجموعة التنمية البشرية المرتفعة جدا، هما قطر والإمارات. وقال التقرير، أن باستطاعة الدول العربية أن تجني الكثير لو أنها تمكنت من استغلال التغيرات بالزيادات السكانية في مجال خلق فرص عمل، لا سيما للشباب، حسب صحيفة "الثورة".
وشدد التقرير على ضرورة اعتماد سياسات اجتماعية جريئة وفاعلة، ويتوقع أن تحقق تلك السياسات، إذا ما اعتمدت، نتائج باهرة، كما تبين التجربة في مناطق أخرى من العالم. واشار إلى أن تحديات التنمية العالمية تصبح أكثر تعقيدا، مما يتطلب عملا منسقا، مثل القضاء على الفقر والتغيرات المناخية، وإحلال السلام والاستقرار، وذكر أن دول العالم أصبحت الآن مرتبطة إحداها بالأخرى من خلال التبادلات التجارية والهجرة والمعلوماتية وتكنولوجيا الاتصالات، وبالتالي ليس مستغربا أن يكون لقرارات سياسية تتخذ في مكان ما تأثيرات كبيرة في أماكن أخرى.
ونبه التقرير إلى أن معدل البطالة في المنطقة العربية سجل أرقاما قياسية، حيث تجاوز الخمسين في المائة في مصر مثلا.
وأشار تقرير التنمية البشرية إلى أن المنطقة العربية تعاني تفاوتاً شاسعاً بين الدول الغنية والفقيرة، إضافة إلى التفاوت داخل الدول ذاتها، منبها في الوقت نفسه إلى ضخامة حجم الفوارق بين الجنسين داخل الدول العربية، ويأتي اليمن في المرحلة الأخيرة من حيث عدم المساواة بين الجنسين.