جريمة ''بئر الماء'' في مقبنة تعز وأسماء الفتيات الضحايا.. بيان حقوقي يطالب بردع الحوثيين والتعامل معهم بحزم هيئة كبار العلماء السعودية تنبه إلى ''حالة لا يجوز فيها الحج بل ويأثم فاعله''! أمطار غزيزة في الأثناء مصحوبة بعواصف.. بدء تأثيرات الحالة المدارية التي تضرب محافظات شرق اليمن رغم التطورات في البحر الأحمر.. واردات الوقود والغذاء الواصلة الى ميناء الحديدة الخاضع للحوثيين ترتفع بنحو 30% دولة أفريقية تعطل إبحار أسطول الحرية التركي نحو غزة بـضغوط إسرائيلية محمد صلاح ينفجر غضبًا ويقرر الرحيل إلى هذا العملاق الأوروبي الكشف عن مشروع مشترك بين أرامكو السعودية وشركة صينية ظهور أميركي إسرائيلي في شريط فيديو لحماس لأول مرة منذ اختطافه اعتقال مرشحة للرئاسة الأميركية في احتجاج مؤيد للفلسطينيين بجامعة واشنطن.. تفاصيل اعتقال مرشحة للرئاسة الأميركية في احتجاج مؤيد للفلسطينيين بجامعة واشنطن ..تفاصيل
نجحت وساطة قبلية يقودها الشيخ الخضر عبدربه السوادي في رفع القطاع القبلي والإفراج عن عشرات ناقلات البترول والغاز المحتجزة منذ اسبوعين بمديرية الشرية آل غنيم محافظة البيضاء على خلفية مقتل احد ابناء آل غنيم برصاص جنود من الحرس الجمهوري باحدى النقاط العسكرية برداع .
( شاهد الفيديو)
وأفادت مصادر محلية ان الوساطة سلمت آل غنيم 20 آلي كلاشنكوف و 5 مليون ريال تحكيم لأولياء دم المجني عليه محمد ناصر الجعدني الذي قتل برصاص جنود من الحرس الجمهوري بنقطة لمسان بمدخل مدينة رداع مطلع الأسبوع الماضي ، والتزموا لهم بتنفيذ مطالبهم .
وكان عدد من ابناء قبيلة ال غنيم قاموا بقطع طريق " البيضاء – صنعاء " للضغط على الجهات المعنية بتسليم القاتل وتغيير قائد الحرس الجمهوري برداع ، وبعد تدخل عدة وساطات قبلية سمحوا للمواطنين والسيارات الخاصة بالمرور ، رافضين السماح لناقلات الوقود والسيارات الحكومية التي تم احتجازها نحو اسبوعين .
يذكر أن وزارة الداخلية قد وجهت إدارة امن محافظة البيضاء أمس الأول برفع القطاع القبلي في مديرية الشرية والذي يحتجز اكثر 100 قاطرة بترول وغاز منذ عدة أيام .
وأكد توجيه قيادة وزارة الداخلية ضرورة تنسيق إدارة الأمن مع محافظ المحافظة رئيس اللجنة الأمنية وكذا الوحدات العسكرية بحل مشكلة القطاع القبلي ورفعه من على طريق رداع بأقصى سرعة ممكنة لما لذلك من أهمية.
مشددة على أهمية التصدي بحزم لكل مظاهر قطع الطريق وعدم التساهل مع مرتكبيها نظرا لخطورة تداعياتها الأمنية على الاستقرار والسلم الأهلي وتطورها في معظم الأحيان إلى جرائم قتل عمدي وغيرها من الجرائم.