غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق قيادي حوثي يتحدث عن جولة مفاوضات جديدة مع الحكومة الشرعية أوّل حكم على ترامب في قضية الممثلة الإباحية.. كم سيدفع؟ مؤسسة رصد لحقوق الإنسان تطلق أول تقرير حقوقي وفيلم وثائقي يوثقان جرائم اغتصاب الأطفال في اليمن الاعلان عن دعم أمريكي لـ صنعاء الكشف عن معلومات هامة تؤكد فشل المليشيات في معالجة مشكلة العملة التالفة وأزمة السيولة - لماذا العملة الجديدة لا توجد في أسواق صنعاء ؟ رعب تحركات أمريكية طارئة تطال رأس مشاط الحوثيين والاخير يستنفر اعضاء مجلسه الانقلابي ويوجه إهانات غير رسمية لجناح مؤتمر صنعاء مركز الملك سلمان يقدم مواشي لـ50 اسرة نازحة فقدت معيلها بمحافظة الجوف لتمكينها اقتصاديا
أعدمت إحدى الأسر في قرية شعب المريسي - محافظة إب خلال اليومين الماضيين ابنتها التي رفضت الزوج الذي اختارته لها الأسرة وتزوجت بآخر اختارته بنفسها. ووفقا لبلاغ تقدم به مكتب المحامي "ناجي محمد المريسي" إلى مكتب النائب العام، بحسب صحيفة "اليمن اليوم" التي ذكرت انها حصلت على نسخة منه، فقد أقر شقيقاالفتاه وزوجها السابق ونسيبهم في اجتماع لهم في صنعاء بإنزال عقوبة الإعدام بحقها قبل 7 أيام من اقتيادها من بيت زوجها الثاني، الذي عقد عليها منتصف شهر رمضان المنصرم، وقتلها رميا بالرصاص أمام جميع أبناء القرية ودفنها بطريقة بشعة. وبحسب ما ورد في المذكرة فقد قام شقيقان للفتاة يدعيان (حامد، ومجاهد) وزوجها السابق (منصور) ونسيبهم (حميد) بإطلاق النار على الفتاة التي كبلت بالحبال في وسط القرية. وقد اعتبر المحامي "المريسي " وهو من أقرباء الفتاة بأن قتلها دون محاكمة هو جريمة بحق المجتمع، مطالبا النائب العام بسرعة التوجيه للقبض على الجناة، وبحسب ما ورد في البلاغ فإن أسرة الفتاه التي تسكن منطقة حزيز في صنعاء قررت تزويجها بقريب لهم مقابل تنازل عريس الفتاة عن ميراثه لدى العائلة، مشيرا إلى أن الفتاة رفضت وقررت الارتباط بشخص آخر من ريمة بعقد شرعي، الأمر الذي أثار جنون الأسرة التي اعتبرت تزويج الفتاة من شخص آخر خروجاً عن العائلة وقرروا إعدامها عند المدخل الشرقي لقرية شعب المريسي – مديرية النادرة وعدم السماح لها بمقابلة والديها. ووفقا للبلاغ فإن جريمة القتل حظيت بتصفيق حار في أوساط الأهالي الذين اعتبروا قتلها انتصارا لشرف الأسرة، لكنها خلفت الرعب في أوساط فتيات القرية خشية أن تصبح دماؤهن مهدورة في حال رفضن الزواج من الشخص الذي تختاره الأسرة .